سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
كشفت وزارة الخزانة البريطانية، اليوم الخميس، أن الحداد الوطني وجنازة الملكة إليزابيث في المملكة المتحدة في سبتمبر الماضي، كلفا دافعي الضرائب البريطانيين 161،7 مليون جنيه إسترليني (186 مليون يورو).
وفي التفاصيل، وبعد وفاة الملكة عن 96 عامًا في قلعتها الأسكتلندية في بالمورال في الثامن من سبتمبر، نقل نعشها إلى إدنبرة قبل عرضه للجمهور في قاعة ويستمنستر أقدم غرفة في البرلمان البريطاني، لمدة خمسة أيام.
وتجمع مئات الآلاف لتقديم العزاء. ثم أقيمت الجنازة الرسمية في 19 سبتمبر في كنيسة ويستمنستر في لندن بحضور ألفي مدعو بينهم مئات الشخصيات والقادة الأجانب، ثم في ويندسور حيث ترقد الملكة إلى جانب زوجها الأمير فيليب.
وبحسب بيان خطي وجهه وزير الخزانة جون غلين إلى البرلمان، فإن الكلفة الإجمالية تقدر بنحو 161،743 مليون جنيه إسترليني.
وأوضح أن أولوية الحكومة كانت أن تسير هذه الأحداث بسلاسة.. مع ضمان سلامة الجمهور.
وأكبر فاتورة تذهب إلى وزارة الداخلية بمبلغ 73،68 مليون جنيه (قرابة 85 مليون يورو).
وقد تم نشر الآلاف من رجال الشرطة في جميع أنحاء المملكة المتحدة خلال عشرة أيام من الحداد الوطني.
وتأتي وزارة الثقافة والإعلام في المرتبة الثانية بـ57،42 مليون جنيه (66،2 مليون يورو) متقدمة على الحكومة الأسكتلندية (18،75 مليون جنيه أو 21،6 مليون يورو).
ولم تكشف أرقام رسمية حتى الآن لمراسم تتويج الملك تشارلز الثالث التي أقيمت في السادس من مايو، لكن مجموعة جمهورية المناهضة للملكية قدرت كلفتها بمائة مليون جنيه (115 مليون يورو) على الأقل.
وتمويل هذه الاحتفالات مدعوم في جزئه الأكبر من دافعي الضرائب البريطانيين الذين يواجهون أزمة في غلاء المعيشة، بينما يتجاوز التضخم 10 في المائة.