الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ فهد صباح الناصر الصباح
النساء حكمن أولى الحضارات البشرية
بدء التقديم في برنامج قياديات القطاع الصحي 2025
التشهير بمواطن ومقيم للتستر في نشاط تحلية المياه
حريق في مبنى تجاري بحي السلامة بجدة ولا إصابات
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس فيتنام
الكشف عن الأغنية الرسمية لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
ضمن فعاليات صيف السعودية 2025.. جدة وجهة بحرية بـ 5 تجارب لا تُفوّت
القبض على مواطن لترويجه 14,830 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بعسير
بواكير الرطب الحساوي تبشر بإنتاج وفير والأسواق تتهيأ لاستقبال أشهر أنواعه
زخم دبلوماسي كبير تشهده محافظة جدة، بتحضيرات مكثفة لقمة عربية تسعى المملكة لأن تكون بمخرجات فريدة، وتقود لمرحلة جديدة عنوانها التعاون العربي لحل الأزمات العربية والنهوض بالمنطقة لصالح شعوبها، استعدادات وصفها ملك الأردن الملك عبدالله الثاني بن الحسين بأنها ضمانات للنجاح.
إنها قمة تقود العرب نحو القمة، أجواء إيجابية ونظرة تفاؤلية تسود المنطقة العربية، في ظل التحضيرات لقمة القادة الـ 32 في جدة.
البيت العربي يبدو بملامح جديدة، علاقات داعمة لتصفير المشكلات بتعاون الأشقاء ولا إقصاء لأي طرف.
الأنظار تتجه صوب المملكة والآمال معقودة بتحقيق تطلعات الشعوب العربية في الأمن والازدهار.
إلى المستقبل تقود قمة جدة العرب في لحظة نجحت المملكة في إحداث تغييرات فعلية من أجل تهدئة المنطقة.
ومع عودة سوريا إلى الجامعة العربية قال وزير خارجيتها فيصل المقداد، إنها فرصة للعمل مع أشقائنا العرب.
ثقة عربية في طرح قمة جدة الملفات ذات الأولوية بمصداقية مع ثقة للحلول، حلول مدت المملكة من أجلها جسور التضامن والتفاهم العربي – العربي؛ لاجتياز التحديات وتحقيق الطموحات في مخرجات تتعاطى مع القضايا الملحة التقليدية لكن بأدوات غيرت تقليدية في فاعليتها.