متعب بن عبدالله يزور موهبة ويطّلع على مسيرة دعم الموهوبين
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
إصدار أول ترخيص لتجربة الغوص مع القرش في محمية رأس حاطبة
قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
ما زالت أصداء المطاردة شبه الكارثية للأمير البريطاني هاري وزوجته ميجان ماركل، تتوالي، بعد رفض وكالة أمريكية تسليم صور مطاردة مصوري الباباراتزي للزوجين.
ورفضت الوكالة تسليم صور ومقاطع الفيديو لدوق ودوقة ساسكس التي تم التقاطها في نيويورك الثلاثاء الماضي، أثناء ما وصفه الزوجان بمطاردة “شبه كارثية” بالسيارات من قبل ما وصفوه بـ “عصابة من المصورين”.
وقالت وكالة Backgrid USA، في بيان لشبكة سي إن إن: إنها ردت على رسالة من الفريق القانوني لدوق ودوقة ساسكس، بأن المواد المصورة محمية بحقوق الطبع والنشر ومملوكة للوكالة وليس للزوجين أي حقوق في هذه الصور.
وقالت وكالة التصوير: إنها تلقت رسالة من الفريق القانوني لهاري وميجان، وجاء نصها كالتالي: “نطلب تزويدنا على الفور بنسخ من جميع الصور ومقاطع الفيديو أو الأفلام التي التقطها المصورون، الليلة الماضية أثناء مطاردتهم بالسيارات”.
وأكدت البيانات الصادرة عن إدارة شرطة نيويورك وعمدة المدينة، ما حدث مع الزوجين في تلك الليلة بعد مغادرتهما حفل توزيع جوائز Women of Vision، حيث تم تكريم ميجان؛ نظرًا لإسهاماتها في دعم المرأة.
وقالت شرطة نيويورك: إن “العديد من المصورين جعلوا وسيلة نقل الزوجين الملكيين صعبة بعد مغادرتهم قاعة زيغفيلد. بينما شكك عمدة مدينة نيويورك، إريك آدامز، في ادعاء الزوجين بأن المطاردة استمرت لمدة ساعتين، وأضاف: “لكن كان الحادث طائشًا وغير مسؤول”.
وكشف متحدث باسم الأمير البريطاني هاري، الأربعاء الماضي، أن الأمير وزوجته ميجان تعرضا لمطاردة خطيرة بالسيارات من مصوري “الباباراتزي”.
وأوضح المتحدث، في بيان، أن المطاردة استمرت أكثر من ساعتين والسيارات شارفت على التصادم أكثر من مرة، واصفًا الحادثة بأنها “شبه كارثية”.