القبض على مواطن لنقله مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
227 صقرًا تشارك في 7 أشواط للهواة المحليين بمهرجان الصقور في يومه الرابع
دوري روشن.. الجولة الـ 12 تنطلق غدًا وسط إثارة وترقب جماهيري
ضبط متجرين إلكترونيين لتأخرهما في تسليم المنتجات وغرامة مالية بحقهما
ما هي خدمة التفويض لدفع رواتب العمالة المنزلية؟ مساند توضح
الأجواء الباردة والسحب المنخفضة ترسم الجمال في سماء طريف
تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأربعاء والخميس
اكتشاف مركب بكتيري يحمي الجسم من مرض السكري
سلمان للإغاثة يوزّع ألف سلة غذائية شمال كردفان السودانية
الأستديو التحليلي يعزّز وعي الصقارين ويطوّر قراءة أشواط مهرجان الصقور
صرّح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، فهد بن عثمان الغامدي، بأن الهيئة بالمنطقة الشرقية تعاني من أمرين يعيقان عمل الفرق الإسعافية في الميدان، وعمل موظفي الهيئة في غرف العمليات التابعة للهيئة.
وأوضح الغامدي، في تصريحات صحفية، أن هذين الأمرين هما “المتجمهرون حول المصابين في الحوادث، وما يسببونه من إعاقة للفرق الطبية الإسعافية، والتدخل في عمل الفرق الطبية الإسعافية، وقطع الطرق أمام تقدم الفرق الإسعافية لمكان الحادث، مما يعيق قيام الكادر الإسعافي بمهامه الإنسانية في تقديم الخدمة الطبية الإسعافية، والمساهمة بمشيئة الله تعالى في إنقاذ حياة المصابين المعرضين للخطر في أي لحظة بسبب التأخير”.
وتابع الغامدي: “السبب الآخر البلاغات الكاذبة لغرف العمليات بالمنطقة الشرقية”، مشيرًا إلى أن عدد البلاغات الكاذبة الواردة لغرف عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، خلال الستة أشهر الأولى من العام 1437هـ، بلغت (104) بلاغات كاذبة”.
وبيَّن الغامدي أن البلاغات الكاذبة التي ترد لغرف العمليات بهيئة الهلال الأحمر السعودي من الأمور التي تؤدي إلى إشغال موظفي غرف العمليات والفرق الإسعافية وفرق الاستجابة المتقدمة والقيادة الميدانية عن أداء مهامها الإنسانية على أكمل وجه؛ لأنها تعامل من قِبل الهيئة بأنها بلاغات حقيقية وتباشرها فرق الإسعاف.
وأردف: “وفي أثناء مباشرة الفرق لمثل هذه البلاغات الكاذبة، يمكن أن يصادف ذلك حاجة أشخاص آخرين للخدمة الطبية الإسعافية، مما يتسبب في تأخير الخدمة الإسعافية عنهم، وتعريض حياتهم للخطر لانشغال الفرق بهذه البلاغات الكاذبة، وضياع جهودها ووقتها والتأخر في الوصول إلى حالات إسعافية أخرى، هم في أمس الحاجة للخدمة الطبية الإسعافية”.