الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
صرّح المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، فهد بن عثمان الغامدي، بأن الهيئة بالمنطقة الشرقية تعاني من أمرين يعيقان عمل الفرق الإسعافية في الميدان، وعمل موظفي الهيئة في غرف العمليات التابعة للهيئة.
وأوضح الغامدي، في تصريحات صحفية، أن هذين الأمرين هما “المتجمهرون حول المصابين في الحوادث، وما يسببونه من إعاقة للفرق الطبية الإسعافية، والتدخل في عمل الفرق الطبية الإسعافية، وقطع الطرق أمام تقدم الفرق الإسعافية لمكان الحادث، مما يعيق قيام الكادر الإسعافي بمهامه الإنسانية في تقديم الخدمة الطبية الإسعافية، والمساهمة بمشيئة الله تعالى في إنقاذ حياة المصابين المعرضين للخطر في أي لحظة بسبب التأخير”.
وتابع الغامدي: “السبب الآخر البلاغات الكاذبة لغرف العمليات بالمنطقة الشرقية”، مشيرًا إلى أن عدد البلاغات الكاذبة الواردة لغرف عمليات هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية، خلال الستة أشهر الأولى من العام 1437هـ، بلغت (104) بلاغات كاذبة”.
وبيَّن الغامدي أن البلاغات الكاذبة التي ترد لغرف العمليات بهيئة الهلال الأحمر السعودي من الأمور التي تؤدي إلى إشغال موظفي غرف العمليات والفرق الإسعافية وفرق الاستجابة المتقدمة والقيادة الميدانية عن أداء مهامها الإنسانية على أكمل وجه؛ لأنها تعامل من قِبل الهيئة بأنها بلاغات حقيقية وتباشرها فرق الإسعاف.
وأردف: “وفي أثناء مباشرة الفرق لمثل هذه البلاغات الكاذبة، يمكن أن يصادف ذلك حاجة أشخاص آخرين للخدمة الطبية الإسعافية، مما يتسبب في تأخير الخدمة الإسعافية عنهم، وتعريض حياتهم للخطر لانشغال الفرق بهذه البلاغات الكاذبة، وضياع جهودها ووقتها والتأخر في الوصول إلى حالات إسعافية أخرى، هم في أمس الحاجة للخدمة الطبية الإسعافية”.