رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
أثنت تقارير دولية بالمسار السياسي للسعودية، والذي يعكس بدوره جهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في حل الأزمات بمنطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى دوره في الوساطة بين أوكرانيا وروسيا من أجل إنهاء حرب أرهقت العالم كله قرابة العامين.
وأفادت صحيفة “Welt” الألمانية بأن المملكة العربية السعودية تقود مشروع هيكل أمني إقليمي جديد في الشرق الأوسط، الأمر الذي يعكس البراغماتية في السياسة الجديدة للسعودية التي وضعت مصالحها الوطنية ومحيطها قبل أي اعتبار.
وأوضحت الصحيفة، أنه بعد وقت قصير من زيارة الرئيس الأوكراني، استقبلت السعودية وزير الداخلية الروسي، وهو ما يعكس الكثير عن المسار السياسي الجديد للرياض، والثقة بالدور الجديد الذي تتزعمه الرياض، بينما تكتفي للولايات المتحدة بمشاهدة الموقف الدولي فقط.
وجاءت زيارة وزير الداخلية الروسي فلاديمير كولوكولتسيف للمملكة العربية السعودية، الأسبوع الماضي، وأجرى محادثات مع وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف ، بحسب وسائل إعلام سعودية رسمية.
وجاءت زيارة كولوكولتسيف إلى الرياض بعد أيام قليلة من إلقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي كلمة خلال قمة جامعة الدول العربية بمدينة جدة السعودية يوم الجمعة.
وتؤكد الزيارة على حفاظ السعودية ودول الخليج على العلاقات مع موسكو وسط الحرب الدائرة في أوكرانيا، بحسب ما ذكرت وكالة الأسوشيتد برس.
جدير بالذكر أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان سعى إلى قيام السعودية بدور المفاوض بين كييف وموسكو لإنهاء الحرب. وقال الأمير خلال القمة العربية: إن السعودية مستعدة لمواصلة الوساطة بين روسيا وأوكرانيا، ودعم جميع الجهود الدولية لإنهاء الأزمة.