40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
حمّلت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ، الهند، مسؤولية الخلاف حول إصدار التأشيرات والذي أدى إلى طرد صحفيين صينيين وهنود معتمدين لدى البلدين وسط توتر بين القوتين الجارتين.
وخلال مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء، ذكرت ماو أنه لم يكن أمام بكين من خيار سوى اتخاذ الإجراءات المضادة المناسبة، وذلك من دون تحديد الإجراءات المتّخذة. متّهمة الحكومة الهندية بتقصير صلاحية تأشيرات الصحفيين الصينيين بشكل تعسّفي وعدم تجديد تأشيراتهم منذ عام 2020.
وردت الصين بتعليق طلبات تجديد تأشيرات الصحفيين الهنود، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية إن “تأشيرة آخر صحافي صيني موجود في الهند انتهت صلاحيتها“.
بدوره، قال أنانث كريشنان مراسل صحيفة “ذي هيندو” عبر “تويتر” إنه “لم يبق سوى صحفي هندي واحد معتمد في بكين“.
من جهتها، حذّرت ماو من أن العودة إلى الوضع الطبيعي لا يمكن تصوّرها إلا إذا قدّمت نيودلهي “للصحفيين الصينيين المساعدة نفسها” التي تقدّمها الصين.
من المعروف أن العلاقات بين البلدين توتّرت منذ اشتباك حدودي على جبال الهيمالايا في يونيو 2020، وقتل فيه 20 جنديًا هنديًا و4 جنود صينيين على الأقل.
وفي أعقاب ذلك، حشدت الصين والهند على طول الحدود آلاف الجنود الذين لا يزالون في مواقعهم على الرغم من 18 جولة من المحادثات بين كبار الضباط العسكريين من البلدين.