مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالكلية التطبيقية بجامعة نجران
إخلاء طبي لمواطن من إندونيسيا لتلقي العلاج بالسعودية
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول على 6 مناطق
التقى وزير الخارجية، عادل بن أحمد الجبير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.بير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.
