كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ودع السلطان عبدالله بن السلطان أحمد شاه، ملك ماليزيا، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة ماليزيا مساعد بن إبراهيم السليم اليوم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، الحجاج الماليزيين المسافرين للأراضي المقدسة والمستفيدون من مبادرة “طريق مكة”.
وأعرب ملك ماليزيا في كلمة له خلال مراسم توديع الحجاج الماليزيين عن تقديره للمملكة العربية السعودية على كل ما تقدمه من خدمات ومساعدات للحجاج الماليزين، وقال: “نأمل أن تستمر العلاقة الوثيقة التي أقيمت منذ فترة طويلة بين ماليزيا والمملكة العربية السعودية في خدمة الحجاج”.
من جانبه أوضح الوزير برئاسة مجلس الوزراء ( الشؤون الدينية ) الماليزي السناتور الدكتور محمد نعيم بن مختار في كلمته خلال مراسم توديع الحجاج أن المملكة العربية السعودية تواصل العمل في خدمة الحجاج الماليزين وتستمر بمبادرة “طريق مكة” التي أثبتت نجاحها ويتمتع بها الحاج الماليزي منذ إطلاقها قبل خمس سنوات حيث تُسهل إنهاء اجراءات السفر لضيوف الرحمن من مطار كوالالمبور الدولي حتى وصولهم إلى الأراضي المقدسة.
واستمع الملك لشرح من السفير السليم عن تنفيذ مبادرة “طريق مكة” ودورها في سرعة وسهولة إنهاء الإجراءات لضيوف الرحمن الماليزيين من مطار كوالالمبور الدولي إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة.
يذكر أن مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات وزارة الداخلية ضمن برنامج خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية المملكة 2030، وتهدف إلى إنهاء إجراءات ضيوف الرحمن من بلدانهم، بدءًا من إصدار التأشيرة إلكترونيًا وأخذ الخصائص الحيوية، ومرورًا بإنهاء إجراءات الجوازات في مطار بلد المغادرة بعد التحقق من توفر الاشتراطات الصحية، إضافة إلى ترميز وفرز الأمتعة وفق ترتيبات النقل والسكن في المملكة، وعند وصولهم ينتقلون مباشرة إلى حافلات لإيصالهم إلى مقار إقامتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة بمسارات مخصصة، في حين تتولى الجهات الخدمية إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم.