خطوات إصدار بدل مفقود لبطاقة الهوية الوطنية الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من رئيس السنغال فيصل بن فرحان: بصدد حث العديد من الدول على الاعتراف بالدولة الفلسطينية ذكرى تثير القلق قبل مباراة النصر والاتحاد تدشين ووضع حجر الأساس لـ 121 مشروعًا في مكة المكرمة بـ 14.7 مليار ريال بعد طلبهم صفقتين .. الوليد بن طلال لجماهير الهلال : اللي جاي أقوى 3 أندية استفادت من تتويج باير ليفركوزن بـ كأس ألمانيا دب يتجول في مدينة أمريكية ويأكل الحلوى والمعجنات إتاحة خدمة قراءة ترخيص المدني من خلال الـ QR Code عبر أبشر أعمال وظائف شاغرة في النهدي الطبية
كشفت تقارير إعلامية أن علماء آثار اكتشفوا أقدم أدوات نفخ في الشرق الأدنى، وهي مزامير صغيرة استُخدمت قبل أكثر من 12 ألف عام لتقليد صوت نوع من الطيور الجارحة كان له دور رئيس في ثقافة محلية.
وبحسب وسائل الإعلام، فقد اكتشف عالم الآثار لوران دافان، العام الماضي، أن سبع قطع تم نبشها قبل سنوات، أقدمها في عام 1998، كانت في الواقع من آلات النفخ.
ووفق دافان الذي حللها لكشف أسرارها، كانت عظام الطيور، مرتّبة من بين آلاف أخرى.
وأفاد الباحث لوران دافان، وهو المعدّ الرئيس للدراسة التي نشرت نتائجها اليوم مجلة نيتشر ساينتيفيك ريبورتس مع خوسيه ميغيل تيخيرو من جامعة فيينا، بأن الإنسان العاقل كان دائمًا متحركًا، وقد أحدث الصيادون وقاطفو الثمار من هذه الثقافة تغييرًا كبيرًا عندما انتقلوا إلى حالة الاستقرار.
كان يمكن بسهولة تجاهل العظْمة الصغيرة، المأخوذة من جناح دجاجة مائية، إذ يقل طولها عن عشرة سنتيمترات، كما أنها مثقوبة بفتحات صغيرة يصعب تمييزها على القناة التي يقل قطرها عن نصف سنتيمتر.
وكان لدى الحرفيين فكرة معينة عن الصوتيات، وقد فهموا أنه كلما كان مجرى الهواء ضيقًا، زادت حدة الصوت، كما يقول عالم الآثار.
ونتيجة لذلك، عند النفخ في القطعة، يصدر ما يشبه أصوات طيور جارحة.