إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
ناشدت أم لـ 4 رجال من رجال الأمن، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، بإنقاذ أحد أبنائها من الموت أو الشلل والإعاقة ونقله إلى مستشفى متخصص لإعادة الفرحة إليها وإلى محيا أطفاله الـ 3 وإعادة البسمة على وجهه بارتداء بدلة الأمن والعودة للميدان مع أشقائه الـ 3 الباقين الذين يعملون معه في نفس قطاع أمن الداخلية ولبقية زملائه في ميدان العز والشرف.
وقالت أم العريف عبدالعزيز بن الهاجري العجمي، والذي يعمل نجلها في قطاع امن الطرق ، :”لقد تعرض ابني لحادث مروري مروع بتاريخ 24 / 7 / 1437هـ ونقل إلى طوارئ مستشفى المصانع الحربية بمحافظة الخرج وتبين أن حالته خطيرة جداً لوجود كسر في الفقرة الثالثة بالعمود الفقري وكسر في فقرتين بالرقبة وتجمع سوائل في الدماغ، وتمت مخاطبة مستشفى قوى الأمن ورد بالرفض مع أن هذا فرد من أفراد وزارة الداخلية وتمت أيضاً مخاطبة عدة مستشفيات أخرى منها مستشفى الشميسي ومستشفى الحرس الوطني والمستشفى العسكري وكذلك مستشفى الامير محمد بن عبد العزيز و مستشفى الملك خالد بالخرج وجميعها رفضت استقبال الحالة”.
وتابعت :”منذ إسعافه قبل 13 يوماً وحتى الآن مازال في طوارئ مستشفى المصانع الحربية بالخرج و حالته تزداد سوءاً يوماً بعد يوم، فقد تعرض لعدوى بكتيرية وحدث له الآن التهاب في الرئة بسبب وجوده بطوارئ مستشفى المصانع الذي يفتقد لكثير من الإمكانيات المطلوبة لهذه الحالة”.
وأردفت أم عبدالعزيز :”بعد كل هذه المحاولات الفاشلة في نقل ابني فإنني أناشد سمو ولي العهد محمد بن نايف لإنقاذ حياة من خدم بالأمن قرابة 8 أعـوام ولا زال على رأس العمل والتوجيه بنقله لمستشفى متخصص سواءاً بالخارج أو بالداخل ليعود لي ولأطفاله الـ3 وإلى دوريته وبدلته العسكرية . ولا يهمني اسم المستشفى قدر ما يهمني نقل ابني بسرعة مادامت حالته تسمح بذلك وقبل ان تتطور إلى الأسوأ”.
وختمت قائلة :”أرى ابني يموت كل يوم أمامي فأرجو من الله ثم منكم سرعات اتخاذ اللازم في نقله لمستشفى متخصص”.