أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
ينطلق مساء غدٍ، الأربعاء، مهرجان قوت للتمور المعبأة ومتشقاتها، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم.
المهرجان تنظمه أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع جمعية البطين التعاونية، وذلك بمركز النخلة بمدينة التمور ببريدة خلال الفترة من 18 شعبان لغاية 6 رمضان 1437هـ.
ويهدف المهرجان إلى تسويق 40% من التمور المخزنة من حصاد الموسم الماضي، لدعم احتياجات المستهلكين في المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي، من التمور قبيل شهر رمضان المبارك، بمشاركة 50 عارضاً للتمور ومشتقاتها.
وثمّن أمين منطقة القصيم المهندس صالح الأحمد رعاية سمو أمير منطقة القصيم لمهرجان قوت للتمور ومشتقاتها في نسخته السابعة لهذا العام، مبيناً أن المهرجان يأتي ضمن منظومة المهرجانات التي تقام في المنطقة وتستهدف قطاع النخيل والتمور بالمنطقة، ويجمع تجار التمور تحت مظلة واحدة، لافتاً إلى أن المهرجان أصبح نافذة تسويقية مهمة لتجار التمور بالمنطقة، كونه يزيد من الفرص الاستثمارية الاقتصادية التي يكون لها مردود على منتج التمور، الذي أصبح علامة اقتصادية بارزة لمنطقة القصيم.
من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة جمعية البطين التعاونية الدكتور سعود الضحيان أن مهرجان قوت للتمور ومشتقاتها حرصت الجمعية المشاركة في تنظميه إيماناً بأهمية منتج التمور، الذي يُعد أحد مخرجات الجمعية من خلال تسويق التمور المعبأة أو الصناعات التحويلية للتمور ومشتقاتها، مشيراً بأن الجمعية تشارك في تنظيم المهرجان للعام الثاني على التوالي.
وتابع الضحيان أن الجمعية حرصت على الشمولية في مهرجان قوت للتمور بحيث لا يقتصر فقط على تسويق التمور المعبأة إنما على برامج تدريبية ومحاضرات علمية، فضلاً عن إيجاد معارض للجهات الحكومية الداعمة للمزراعين والمجتمع بشكل عام.
ولفت إلى أن الجمعية عمدت إلى إشراك الأسر المنتجة في المهرجان بعد تخصيص أجنحة مجانية وبدون مقابل، دعماً للأسر المنتجة وتشجيعاً لهم على إيجاد مداخيل مادية لهم.