كويكب بحجم منزل يقترب من الأرض بسرعة هائلة
تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
أكد الدكتور عبدالله المسند، أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، أن درجة الحرارة عند منتصف النهار (12:00م) غالبًا ما تكون أقل من درجة الحرارة عند الساعة الثانية أو الثالثة أو حتى الرابعة.
وأضاف المسند في تغريدة عبر حسابه بموقع “تويتر” أنه عليه ووفقًا للمعايير الجوية الرقمية المعتادة، فإن صلاة الظهر في أول وقتها تكون الأجواء فيها أبرد من آخر وقتها، وأحيانًا أبرد حتى من أول وقت العصر.
وأشار إلى أنه ربما يكون هذا الهدف والعلة من سُنة الإبراد (تأخير صلاة الظهر في آخر وقتها)، وذلك من أجل البحث عن الظل الذي يحمي المصلين من أشعة الشمس المباشرة، وخاصة لسعة الرمضاء لمن لم ينتعل، وهم كثر آنذاك، والظل يتطاول بعد الزوال رويدًا رويدًا.
ولفت إلى أنه قد تكون العلة الأخرى في سُنة الإبراد هو جمع الصلاتين (الظهر والعصر) جمعًا صوريًا (الظهر في آخر وقتها، والعصر في أول وقتها) فيكون خروج المصلين إلى المسجد مرة واحدة بدلًا من مرتين؛ رحمة بالمصلين، وشفقة بهم من شدة الحر.