قبل جاومور.. 11 وجهة فاخرة ومبتكرة أعلنت عنها نيوم ماذا تعرف عنها؟ رقم قياسي لـ الهلال بعد التعادل ضد النصر ترتيب دوري روشن بعد تعادل النصر ضد الهلال المدني: أمطار رعدية على معظم المناطق من الغد حتى الأربعاء إتاحة خدمة تمديد مهلة سداد المخالفات المرورية عبر أبشر الأخدود والاتفاق “حبايب” بالتعادل القبض على مقيم ووافد لترويجهما حملات حج وهمية في اللحظات الأخيرة .. الهلال ينجو من أول هزيمة بـ دوري روشن بالتعادل أمام النصر لقاء ولي العهد بالمواطنين في الشرقية يجسد التلاحم ويعزز الفرص التنافسية للمنطقة ننشر رابط موقع التسجيل في حساب المواطن الإلكتروني
كشفت السلطات الباكستانية، أمس الأربعاء، عن ارتفاع حصيلة ضحايا التفجير الانتحاري الذي استهدف تجمعًا انتخابيًّا في إقليم “خيبر بختنخوا” إلى 63 قتيلًا و200 مصاب.
وقالت شبكة “إيه بي سي” الأمريكية: إن قرابة 80 مصابًا خرجوا من المستشفيات حتى الآن بعد تلقيهم العلاج اللازم.
وكان تنظيم “داعش” أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مسيرة سياسية نظمها حزب (جمعية علماء الإسلام) في “باجور” القريبة من الحدود الأفغانية، وذلك في ظل اقتراب الانتخابات البرلمانية المتوقع إجراؤها في أكتوبر أو نوفمبر المقبلين.
وتشهد باكستان تصاعدًا للهجمات التي يشنها متشددون منذ العام الماضي، عندما انهار وقف لإطلاق النار بين حركة طالبان الباكستانية وإسلام أباد.
واستهدفت معظم الهجمات التي وقعت في الآونة الأخيرة، قوات ومنشآت أمنية، لا تجمعات سياسية.
وتعد حركة طالبان الباكستانية موالية لحركة طالبان في أفغانستان، لكنها ليست جزءًا منها.
وتقول قوات الأمن: إن لدى طالبان الباكستانية ملاذات آمنة في أفغانستان، وهو ما تنفيه حكومة طالبان هناك.
وأدانت الحكومة الأفغانية الانفجار في بيان صادر عن المتحدث باسمها ذبيح الله مجاهد.
وليست حركة طالبان الباكستانية، الجماعة المتشددة الوحيدة التي نفذت هجمات في المنطقة، إذ يفعل ذلك أيضًا فرع محلي من تنظيم “داعش”.