لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
الذهب يرتفع عند مستوى قياسي جديد
معظمهم أطفال.. مصرع 15 شخصًا غرقًا في غانا
أمطار وسيول وصواعق رعدية على منطقة جازان
ISSA.. تعتمد السعودية مركزًا عربيًا لتأهيل وتدريب خبراء التأمينات الاجتماعية
شرم الشيخ تتأهب لاستقبال ترامب وإعلان اتفاق السلام رسميًا
ترامب يصل إلى إسرائيل ويؤكد: الحرب انتهت في غزة
إطلاق سراح 1966 أسيرًا فلسطينيًا اليوم.. والجيش الإسرائيلي يتسلم 7 رهائن
أكد حارس مرمى بورتو البرتغالي، الإسباني إيكر كاسياس، الذي حمل كأس دوري الأبطال في 2014 لريال مدريد أمام نفس المنافس أتلتيكو مدريد، أن حظوظ الفريقين متساوية في نهائي اليوم السبت.
وسيكون ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو الإيطالية مسرحاً لنهائي دوري الأبطال بين قطبي العاصمة مدريد الريال وأتلتيكو، في تكرار لسيناريو نهائي 2014 في لشبونة، الذي انتهى بفوز الفريق “الملكي” 4-1، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله.
وقال كاسياس في تصريحاته حول هذه المباراة: “لا يوجد فريق مرشح للقب. يمكنني تأكيد الأمر بواقع خبرتي. خضت النهائي الأول لي في دوري الأبطال منذ 16 عاماً أمام فالنسيا، وكان الجميع يرشحونه للفوز باللقب، ولكننا تمكنا في النهاية من التتويج باللقب بل والفوز بثلاثة أهداف نظيفة على ملعب سان دوني”.
وتابع: “هناك العديد من العوامل التي تتحكم في النهائي. الأجواء تنبض بالحياة وهناك الكثير من العصبية. لا يوجد فريق مرشح دون الآخر، الفريقان سيقدمان ما يتوجب عليهما فعله، ولكن إن كان علي اختيار أحدهما، سأميل بالطبع إلى الجانب الأبيض”.
وواصل: “وصل الفريقان الأفضل إلى النهائي وأتمنى أن يقدما مباراة جيدة لاسيما وأنهما يمثلان الكرة الإسبانية. ليس لدي أي شك في أنه سيكون تكراراً لنهائي 2014. هذا فضلاً عن كونهما فريقي العاصمة مدريد. أنا مدريدي”.
وتطرق “القديس” للحديث حول انتقاله لبورتو البرتغالي بداية الموسم المنقضي: “كنت أظن أن الأمر سيكون أكثر سهولة ولكني عانيت. استقبلوني بحفاوة كبيرة وكذلك عائلتي. أتيت من فريق بحجم ريال مدريد الذي يعتبر الأفضل في العالم، إلى ناد كبير في أوروبا والبرتغال، ودائماً ما يتنافس بقوة مع غريمه التقليدي بنفيكا. وهذا الموسم، وعلى الرغم من عدم تحقيقنا للأهداف المرجوة في البطولات الأوروبية وفي الدوري على حد سواء، لكننا وصلنا لنهائي الكأس”.
وأردف: “بعد ثلاث سنوات لم يتمكن خلالها بورتو من الفوز بأي شيء، كان من المهم بالنسبة لنا إنهاء هذا الأمر. الفوز بلقب جديد للنادي والبدء في مشروع جديد يبدو جيداً وسيستمر لفترات طويلة”.