تعيين الشيخ عبدالله الحنيني متحدثًا رسميًا لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي
ضبط مخالف بحوزته حطب محلي في الشرقية
التأمينات: إعادة احتساب مدة الاشتراك بشروط بعد تعويض الدفعة الواحدة
القوات الخاصة للأمن والحماية تشارك في تمرين وطن 95 التعبوي
بدء تطبيق تعديلات أحكام اللائحة التنفيذية للضريبة الانتقائية اعتبارًا من 1 يناير
ضبط 5 مخالفين للائحة الأمن والسلامة لمزاولي الأنشطة البحرية
ضبط 594 كيلو أسماك فاسدة في عسير
الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من بوتين
محافظ الأحساء يتوّج فريق تعليم المحافظة ببطولة الجهات الحكومية لكرة القدم
ضوابط إصدار تأشيرات العمالة المنزلية للأعزب
روى الشيخ حسن الهلالي، وهو من أهالي الباحة، تفاصيل زواجه عام 1377، حيث بلغ مهر العروس 300 ريال فضة عربي.
وكشف الهلالي خلال لقائه مع قناة الإخبارية، كواليس الاحتفال آنذاك، قائلًا: كانوا يذبحون ثورًا أو غنمًا ويحضرون الخبز، ويتقاسم الناس اللحم، وما تبقى يأخذه الزوج إلى بيته.
وعن ظروف عمله ومصدر دخله، أضاف الهلالي: كنا نزرع أرضنا ونأكل منها، وفي حالة الحاجة للعمل خارج المنطقة، كنت أعمل بريال واحد في النهار، وكان الريال لديه قيمة كبيرة.
واستطرد: كان سعر الخروف يتراوح بين 2 و4 ريالات، وكان الثيران والجمال رخيصة، أما اليوم، فسعر الخروف وصل إلى 2000 ريال.
وتطرق الهلالي خلال حديثه إلى عمله كحارس مدرسة لمدة 35 عامًا، حيث كان يتقاضى راتبًا قدره 50 ريالًا شهريًّا، وبعد التقاعد، يتلقى معاشًا قدره 1400 ريال شهريًّا.
وأكمل: كانت المدرسة كبيرة، وأخي كان المدرس والمدير فيها. كنا نأتي سويًّا ونحمل حافظات الطعام والبنادق، ونذهب لصيد الأرانب ونقوم بطهيها وتناولها سويًّا.
ولفت الهلالي إلى أن أسرته كانت تزرع الذرة والشعير والحنطة وسيال ومجدولة، وكان لديه 15 خلية نحل يأخذ منها العسل ويستخدمه للاستهلاك الشخصي ويبيعه ويهبه للأصدقاء، مشيرًا إلى أن غسيل الملابس في ذلك الوقت كان بالرماد، وكان الشماغ يُغسل بالشجر.