ميلان يقفز إلى صدارة الدوري الإيطالي بعد فوزه على نابولي بثنائية
زلزال بقوة 4.2 درجات يضرب غربي إيران
الأمن السيبراني يطلق خدمة التصيد الإلكتروني للجهات الوطنية
فتح باب التأهيل لمشاريع توزيع الغاز الطبيعي في جدة وسدير والخرج
ملكية الرياض تستضيف مسرحية ويكد لأول مرة بالشرق الأوسط
تدفقات غير مسبوقة لسد النهضة تهدد السودان بالغرق
رينارد يعلن قائمة الأخضر استعدادًا لمنافسات الملحق الآسيوي المؤهل لنهائيات كأس العالم 2026
وظائف شاغرة لدى داون تاون السعودية
التحالف الإسلامي يطلق دورة لتعزيز قدرات الكوادر اليمنية في محاربة تمويل الإرهاب
الملحقية الثقافية السعودية في ماليزيا تحتفي باليوم الوطني الـ95
يعد التفكير الناقد أو النقدي، هو التحليل الموضوعي للحقائق بهدف صياغة حكم، لذا اهتمت به السعودية اهتمامًا كبيرًا وأدخلته في المناهج الدراسية.
ونظرًا لأن التفكير الناقد هو التحليل العقلاني غير المتحيز لإعطاء الأدلة والحقائق، فتشتمل مهاراته على اعتبار أنه عملية موجهة ومنظمة تجرى متابعتها ذاتيًا وتصحح نفسها بنفسها كلما اقتضت الحاجة.
ويتطلب هذا النوع من التفكير القدرات التالية: الدقة في ملاحظة الوقائع والأحداث، تقييم موضوعي للموضوعات والقضايا، وتوفر الموضوعية لدى الفرد والبعد عن العوامل الشخصية.
ويتميز التفكير الناقد بعدد من المزايا حيث يعمل على تحليل الأفكار بشكل جمعي، ويركز على الاحتمالية، ويصدر الحكم أو القرار.
كما يركز التفكير الناقد على الأفكار، ما يجعله موضوعي التوجه لأنه يعطي جوابًا مركزًا واحدًا، وتكون مركز اهتمامه في الجانب الأيسر من الدماغى وعلى الجانب اللفظي.
كما يتصف بالعمق، ويركز على القبول بالشيء ثم التسويغ، ويراعي هذا التفكير الناقد الالتزام بالقواعد المنطقية ويمكن التنبؤ بنتائجه.