مكافحة الفساد تباشر 20 قضية متهم فيها موظفون بمخالفات مليونية ليكون الأفضل بين 10 دوريات عالميًّا .. 3 محاور تكشف أهمية برنامج الاستقطاب وفائدته لـ دوري روشن طريقة معرفة رقم الهاتف المسجل في مساند لا يتدخل في عملها .. برنامج الاستقطاب مساند للأندية السعودية ويُلبي متطلباتها نتنياهو يرفض مقترح وقف إطلاق النار وأمريكا ترد بوقف الأسلحة عبادي الجوهر ينعى بدر بن عبدالمحسن: حزين ومصدوم ولا كلام يعوض رحيله رباعية لـ ليفربول ضد توتنهام تُعيده لطريق الانتصارات خماسية تُهدي الفوز لـ تشيلسي ضد وست هام تفاصيل جديدة حزينة عن الحياة الشخصية لأبناء كيت عقب إصابتها بالسرطان ما هي شروط حساب المواطن للنساء وخطوات التسجيل للأرملة
يرتبط شراب العرقسوس منذ سنوات بموائد الإفطار في رمضان، وغالبًا لا تخلو مائدة رمضانية منه رغم الجدل المستمر الذي يثار حوله.
ويعرف العالم جذور نبتة العرقسوس منذ أكثر من 4000 سنة في الحضارات القديمة في سوريا ومصر، وجاءت في المراجع القديمة كدواء؛ إذ يوصَى بمنقوعه لعلاج حالات القيء والتهيج المعدي، ويُحضر من جذور النبتة الخضراء التي تنقع بالماء، ثم يعصر المنقوع ويضاف إليه بعض المنكّهات، أو يخلط بالماء للتخفيف من مذاقه الذي يمزج بين بعض من المرارة وقليل من الحلاوة.
ويحفظ شراب العرقسوس الماء داخل الجسم، وبالتالي يساعد الصائم في التغلب على الشعور بالعطش خلال فترة الصيام.
كما يضبط عمل الجهاز الهضمي، وعلاج قرح المعدة والاثنا عشر، وكذلك الوقاية من تلك الأمراض، عبر تنشيط إفراز مادة الميوسين التي تحمي جدار المعدة من التقرح، ويشكل بسبب احتوائه على مادة “جلسراتيك” الشبيهة بمادة “الكورتيزون”، مهدئًا عصبيًّا وعلاجًا لبعض أمراض الجهاز العصبي، إلا أنه لا يترك الآثار الجانبية التي يتسبب بها الكورتيزون.
لكن يحذر البعض منه؛ لاحتوائه على مادة حمضية تسبب ارتفاع ضغط الدم، واحتباس الماء في الجسم، والإقلال من عنصر البوتاسيوم، وزيادة الصوديوم.