جداول الحصص الدراسية اليومية للأسبوع الـ 9 من الفصل الدراسي الثالث
سلمان للإغاثة يوزّع 850 سلال غذائية في كردفان السودانية
مزاد اللوحات المميزة يبدأ اليوم عبر أبشر
20 ألف ريال غرامة لحاملي تأشيرات الزيارة حال محاولة دخولهم مكة والمشاعر المقدسة
اليوم بداية نوء الثريا.. حر نهاري واعتدال ليلي وعواصف محتملة
لا يخدعونك.. لا حج دون تصريح نظامي
أرباح أفضل من التوقعات لأرامكو السعودية عند 97.5 مليار ريال
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الـ 11 مساء
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0% خلال مارس 2025
3 سلوكيات بسيطة لإنقاص الوزن
أكد باحثون من شركة مايكروسوفت، اليوم الخميس، أنهم اكتشفوا ما يعتقدون أنها شبكة من الحسابات المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي تسيطر عليها الصين وتسعى للتأثير على الناخبين الأمريكيين باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وأفادت مايكروسوفت، في تقرير بحثي جديد، بأن الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي كانت جزءًا فيما يشتبه أنها عملية إعلامية صينية.
وأوضحت أن الحملة تحمل أوجه تشابه مع النشاط الذي نسبته وزارة العدل الأمريكية إلى مجموعة من النخبة داخل وزارة الأمن العام (الصينية).
ولم يحدد الباحثون منصات للتواصل الاجتماعي، لكن لقطات شاشات عرضها تقريرهم أظهرت منشورات مما بدا أنها على فيسبوك أو إكس (تويتر سابقًا).
وأضاف متحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن أن الاتهامات الموجهة لبلاده تستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء حسابات مزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي مليئة بالتحيز والتكهنات الخبيثة، وإن الصين تدعو إلى الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي.
ويسلط التقرير الضوء على أجواء مشحونة على وسائل التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي يستعد فيه الأمريكيون للانتخابات الرئاسية لعام 2024.
واتهمت الحكومة الأمريكية روسيا بالتدخل في انتخابات 2016 عن طريق حملة سرية على وسائل التواصل الاجتماعي، وحذرت من جهود لاحقة من جانب الصين وروسيا وإيران للتأثير على الناخبين.
وقدم التقرير عددًا محدودًا من الأمثلة على النشاط الأخير ولم يشرح بالتفصيل كيف نسب الباحثون المنشورات إلى الصين.
وأكد متحدث باسم مايكروسوفت أن باحثًا من الشركة استخدم نموذجًا متشعبًا للإسناد يعتمد على الأدلة الفنية والسلوكية والسياقية، وفقًا لرويترز.
وأردفت الشركة أن الحملة بدأت باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي في مارس 2023 تقريبًا لإنشاء محتوى شحن سياسي باللغة الإنجليزية ومحاكاة الناخبين الأمريكيين.