Superfan في كأس العالم للرياضات الإلكترونية يوحّد المجتمعات العالمية في قلب الرياض
معنى وهدف مؤشر الألوان في تطبيق نسك
وزراء خارجية 24 دولة يدعون إلى تحرك عاجل لوقف المجاعة في غزة
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية الأردن تطورات الأوضاع في قطاع غزة
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من رئيسة وزراء إيطاليا
مكافحة الفساد تباشر 10 قضايا جنائية بينها إيقاف 28 موظفًا بالداخلية ووزارة الدفاع لتسهيل الحج غير النظامي
التين الشوكي يُنعش حركة الأسواق في عسير ويعزز الإقبال السياحي
فهد بن سلطان للمحافظين: دوركم مهم في نقل الصورة الحقيقية لمشاعر المواطنين وخدمتهم
3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
إحباط تهريب 36,600 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
قال الرئيس التنفيذي لـ”تداول السعودية”، محمد الرميح، إنه يجري حالياً دراسة 50 طلباً جديداً لشركات ترغب بالإدراج.
وأضاف الرميح، على هامش مؤتمر “EFG هيرمس” في لندن، أن قيمة الاستثمارات الأجنبية في السوق السعودية قد تجاوزت 370 مليار ريال، بنمو بأكثر من 8% عن العام الماضي، بالمقارنة مع استثمارات أجنبية كانت قيمتها 7 مليارات ريال فقط في العام 2017، مؤكداً أن الطموحات والمستهدفات لا حدود لها.
وتابع “تعكس تلك الاستثمارات مستوى عاليا من النمو نتيجة العديد من الإصلاحات والتحسينات على مستوى التشريعات بقيادة هيئة السوق المالية وعلى مستوى التقنيات بقيادة السوق المالية السعودية تداول، وأيضاً نتيجة مناخ اقتصادي مشجع”، وفقا للرميح.
وتابع الرئيس التنفيذي: “لا نزال نعمل ونحن في لندن أحد مراكز المال العالمية لاستقطاب المزيد من الاستثمارات وهو ما يدل على اهتمام المستثمرين ومديري الأصول بالسوق السعودية”.
وأكد الرميح وجود أكثر من 50 طلباً في “تداول” وهيئة السوق، تحت الدراسة لإدراج شركات جديدة، وسط زخم عالٍ وصل إلى 26 إدراجاً حتى اليوم، مع إقفال اكتتاب المؤسسات بنجاح لشركتين مؤخراً.
وقال إن “تداول السعودية” لديها نحو 12 موافقة من هيئة السوق المالية لشركات ستدرج خلال الفترة المقبلة، وفقا لـ”العربية”.
وأضاف أن الإدرجات خلال السنة الحالية تجاوزت رقم 2021، مشيراً إلى التنوع الكبير في القطاعات وإدراج قطاعات لأول مرة في السوق، وهو ما يعبر عن تنوع الفرص والخيارات أمام المستثمرين.
وقال إن السوق تشهد أنواعاً جديدة من الطروحات لا سيما زخم صناديق المؤشرات المتداولة، وطروحات الدين التي شهدت زخماً نهاية العام الماضي وهو ما يشجع باقي الشركات، ويتوقع زيادة زخم سوق الدين ليصبح مشابها لما يحدث في سوق الأسهم على المدى المتوسط.
يذكر أن زخم الطروحات الأولية والإدراجات الجديدة في السوق السعودية متواصل مع تزايد اهتمام المستثمرين وسط تسجيل مكاسب متواصلة.
وشهد العام الماضي وحده إدراجات 17 شركة في السوق الرئيسة تداول.