تسقط كالقذيفة.. شباب يغامرون بحياتهم خلال جني فاكهة الدوريان توزيع أرباح جرير للتسويق بمبلغ 228 مليون ريال ترتيب دوري روشن بأهداف اللاعبين المحليين ضبط 7 مخالفين لتهريبهم 143 كجم من الحشيش والقات 3 إجراءات من وزارة التجارة بشأن مخالفات انتخابات غرفة الرياض فابريزيو يوضح سبب عدم انتقال ميسي للهلال تجديد جواز السفر إلكترونيًا للمواطنين لمدد الصلاحية من 6 أشهر وأقل هل يرغب ساديو ماني في العودة لأوروبا؟ موسم الحج 1445هـ.. 3 لقاحات مهمة تحميك من الأمراض المعدية سبب قد يبعد رياض محرز عن منتخب الجزائر
تدرس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الاتهامات الموجهة لعدد من أفرادها المكلفين بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا بأنهم تلقوا أموالًا مقابل تغيير موقفهم من مصدر الفيروس.
وذكرت المتحدثة باسم وكالة الاستخبارات المركزية، تامي كوبرمان ثورب في حديث لقناة إيه بي سي: أننا في وكالة الاستخبارات المركزية ملتزمون بأعلى معايير دقة التحليل ونزاهته وموضوعيته. ونحن لا ندفع للمحللين مقابل الوصول إلى استنتاجات محددة.
وأردفت: نأخذ هذه المزاعم على محمل الجد ونحن ندرسها، وسنحيط اللجان المراقبة في الكونجرس علمًا بذلك بشكل مناسب.
جاء ذلك على خلفية إرسال اثنين من النواب الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى مدير وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز، تشير إلى أن هناك مسؤولًا رفيعًا في الوكالة ادعى بأن أعضاء في الفريق الاستخباراتي الخاص بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا الذي تسبب بوباء في عام 2020، تلقوا أموالًا مقابل تغيير استنتاجاتهم.
ووفقًا للرسالة، فإن 6 أعضاء من أصل الـ 7 في فريق التحقيق كانوا يعتقدون بأن الفيروس نشأ في مختبر بمدينة ووهان الصينية. وفي وقت لاحق تلقى الأعضاء الستة أموالًا ملموسة مقابل تغيير موقفهم.
وقال مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي في يونيو الماضي: إن وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة أخرى، لم يكشف عنها، لم تتمكنا من الخروج باستنتاجات محددة بشأن مصدر كوفيد.