أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
تدرس وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الاتهامات الموجهة لعدد من أفرادها المكلفين بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا بأنهم تلقوا أموالًا مقابل تغيير موقفهم من مصدر الفيروس.
وذكرت المتحدثة باسم وكالة الاستخبارات المركزية، تامي كوبرمان ثورب في حديث لقناة إيه بي سي: أننا في وكالة الاستخبارات المركزية ملتزمون بأعلى معايير دقة التحليل ونزاهته وموضوعيته. ونحن لا ندفع للمحللين مقابل الوصول إلى استنتاجات محددة.
وأردفت: نأخذ هذه المزاعم على محمل الجد ونحن ندرسها، وسنحيط اللجان المراقبة في الكونجرس علمًا بذلك بشكل مناسب.
جاء ذلك على خلفية إرسال اثنين من النواب الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى مدير وكالة الاستخبارات المركزية بيل بيرنز، تشير إلى أن هناك مسؤولًا رفيعًا في الوكالة ادعى بأن أعضاء في الفريق الاستخباراتي الخاص بالتحقيق في منشأ فيروس كورونا الذي تسبب بوباء في عام 2020، تلقوا أموالًا مقابل تغيير استنتاجاتهم.
ووفقًا للرسالة، فإن 6 أعضاء من أصل الـ 7 في فريق التحقيق كانوا يعتقدون بأن الفيروس نشأ في مختبر بمدينة ووهان الصينية. وفي وقت لاحق تلقى الأعضاء الستة أموالًا ملموسة مقابل تغيير موقفهم.
وقال مكتب مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكي في يونيو الماضي: إن وكالة الاستخبارات المركزية ووكالة أخرى، لم يكشف عنها، لم تتمكنا من الخروج باستنتاجات محددة بشأن مصدر كوفيد.