طرح أكثر من 1,185 مشروعًا بقطاع المقاولات بقيمة استثمارية تتجاوز 240 مليار دولار ترتيب الدوري الإيطالي بعد تعادل يوفنتوس أمام بولونيا توضيح من مساند بشأن إجازة العمالة المنزلية الساعة البيولوجية تؤثر على فعالية أدوية الضغط انخفاض أسعار النفط وسط ترقب الأسواق لتداعيات وفاة الرئيس الإيراني رياح شديدة وتدنٍّ في الرؤية على العلا وخيبر قرار نهائي من مدرب النصر قبل موجهة الاتحاد رواتب المترجم في بداياته تتعدى 15 ألف ريال خطوات الحصول على تحديث آيفون الجديد iOS 17.5.1 خطة ميسي تهدد النصر في ميركاتو الصيف !
أعلن القائد العام للجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر، تكليف اللواء عبدالباسط بوجريس آمرًا جديدًا للمنطقة الأمنية بمدينة درنة.
جاء ذلك بعد أن تعرضت مناطق في شرق ليبيا لسيول وفيضانات عارمة أودت بحياة الآلاف وسببت دماراً واسع النطاق.
وحسب قناة “العربية”، قال آمر منطقة درنة الليبية الجديد عبدالباسط بوجريس، في أول تصريحات له بعد التعيين، إنه تم إصدار أمر بتشكيل مجموعة متخصصة للتفتيش عن جثث ضحايا الفيضانات بالبحر.
وأضاف بوجريس أنه تم الاتفاق على تقسيم المدينة لنحو 8 أجزاء لتسريع جهود الإنقاذ.
وكان وكيل وزارة الحكم المحلي أعلن في وقت سابق، عن إحالة رئيس بلدية درنة للتحقيق بعد الدمار الواسع الذي لحق بالمدينة جراء سيول تسبب بها الإعصار دانيال.
وبعد أكثر من أسبوع على الكارثة، لا تزال فرق الإنقاذ المحلية والدولية تواصل جهودها لانتشال الجثث، ودرء مخاطر التلوث البيئي.
من جانبه، قال رئيس مجلس الدولة الليبي محمد تكالة إن الصراعات التي تشهدها بلاده هي وراء ما وقع من خسائر، وكل ما تعانيه من أزمات، مشيرًا إلى ضرورة التزام الدولة بمبدأ المحاسبة وتحمل تبعات ما سيحدث.
وبالتزامن مع ذلك، أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، عن مخاوف من سدين آخرين في ليبيا وهما سد وادي جازة وسد وادي القطارة قرب بنغازي، نظرًا للضغط الهائل الذي يتحمله السدان.
ووفقاً للمكتب الأممي، فإن هناك تقارير متناقضة حول استقرار السدين، فيما أكدت السلطات الليبية أن العمل جار على تركيب مضخات جديدة لاستيعاب المياه وتخفيف الضغط.