ديدان النار السامة تظهر على شواطئ أمريكا
المنافذ الجمركية تسجل 1547 حالة ضبط خلال أسبوع
توضيح من التأمينات الاجتماعية بشأن نسبة الاشتراك
البطاطس أصلها من الطماطم!
موعد إيداع حساب المواطن دفعة أغسطس
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
مشروع ضخم لطاقة الرياح في أستراليا
ضبط 22147 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
اليابان تشهد أعلى درجة حرارة على الإطلاق في يوليو
استقالة مفاجئة في الفيدرالي الأميركي
استشهد فلسطينيان جراء استهداف الجيش الإسرائيلي بالصواريخ منطقة مدرسة أحمد الشقيري شمال غزة وسط استمرار عملية القصف التي تشنها قوات إسرائيلية على القطاع بالكامل.
يذكر أن مدرسة أحمد الشقيري الثانوية بنين تتبع إدارة شمال غزة التعليمية، وقد نعت المدرسة ممثلة في مديرها مازن يوسف غباين والمعلمين وجميع العاملين الشهيدين ضمن شهداء العمليات العسكرية في غزة.
يأتي هذا وسط تزايد المخاوف من الاجتياح البري الإسرائيلي إلى غزة، حيث حذر رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية من أي اجتياح بري مؤكدًا أنه سيكون له نتائج كارثية، وسيؤدي إلى مجازر بحق أبناء الشعب الفلسطيني، في غزة، مطالبًا من العالم الآن لجم العدوان الإسرائيلي.
ولفت إلى أن مئات الأطفال، والنساء، والأبرياء قتلوا تحت ركام الهدم، مشيرًا إلى وقف التيار الكهربائي يعني تحويل المستشفيات إلى مقابر، والشوارع إلى كارثة صحية لعدم المقدرة على معالجة مياه الصرف الصحي. من جهة أخرى طلبت الأمم المتّحدة من إسرائيل إلغاء قرار إخلاء شمال قطاع غزة من سكّانه
وتحشد إسرائيل قواتها لتدخل بري، إذ استدعت عددًا قياسيًا من جنود الاحتياط بلغ قوامه 300 ألف جندي، في حين يعتقد محللون عسكريون ومراقبون أنه مع توجيه إسرائيل بالاستعداد لـ أيام صعبة، وانخراط حماس في التخطيط لتلك المواجهة منذ فترة، يبدو أن كلا الجانبين متجهان نحو صراع طويل الأمد تتنوع خياراته بين الحصار المستمر، والاجتياح، والاحتلال لقطاع غزة.
وكان وزير الخارجية فيصل بن فرحان، قد شدد في أكثر من اتصال هاتفي مع نظرائه في العديد من دول العالم على ضرورة الالتزام بالقانون الإنساني الدولي بما فيه السماح بوصول المواد الغذائية والإغاثية إلى غزة ورفع الحصار عنها، مؤكدًا أن حلٍ عادل وشامل للقضية الفلسطينية هو السبيل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار.