بيع 3 صقور بـ111 ألف ريال في خامس ليالي المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
يبدو أن الصين تعمل على تسريع توسيع ترسانتها النووية، وربما تستكشف تطوير صواريخ باليستية غير نووية عابرة للقارات قادرة على ضرب الولايات المتحدة، وفقًا لتقرير جديد للبنتاجون ونشرته صحيفة “فينشيال تايمز”.
ووصل مخزون بكين من الرؤوس الحربية النووية العاملة إلى 500 بحلول مايو 2023، مما يضعها على المسار الصحيح لتجاوز التوقعات السابقة، وفقًا للتقرير، وهو مسح سنوي للقدرات العسكرية الصينية بتكليف من الكونجرس. وتوقع المسح أن تمتلك الصين على الأرجح أكثر من 1000 رأس نووي جاهز للاستخدام بحلول عام 2030.
وأضاف التقرير أن تطوير الصواريخ الباليستية العابرة للقارات التقليدية وغير النووية “من شأنه أن يسمح لجمهورية الصين بالتهديد بضربات تقليدية ضد أهداف في الولايات المتحدة وهاواي وألاسكا”.
وعلى الرغم من الحروب في أوكرانيا وغزة، تظل الصين تمثل التهديد الأمني البارز في أذهان العديد من صناع السياسة الأمريكيين، ويحظى تقرير البنتاجون السنوي المقدم إلى الكونجرس بمراقبة عن كثب من قبل واضعي الميزانية في البيت الأبيض وفي الكابيتول هيل من أجل تحديد أولويات الإنفاق.
وقامت الصين بتوسيع ترسانتها النووية بسرعة في السنوات الأخيرة، مما يشير إلى أن بكين تبتعد عن سياستها المستمرة منذ عقود والتي تتمثل في امتلاك رادع نووي “ضعيف لكنه فعال” فقط.
وقال مسؤول دفاعي أمريكي كبير: إن الصين رفضت في السابق إجراء محادثات بشأن الأسلحة النووية- المعروفة باسم “محادثات الاستقرار الإستراتيجي”- بسبب التباين في حجم الترسانتين الأمريكية والصينية، لكنه قال: إن البنتاجون يأمل في أن تصبح بكين أكثر استعدادًا.
وتمتلك الولايات المتحدة 1550 رأسًا حربيًّا نوويًّا إستراتيجيًّا منتشرة، على النحو المسموح به بموجب معاهدة الحد من الأسلحة الجديدة.
وقال التقرير: إن بكين تواصل مقاومة إعادة فتح قنوات الاتصال العسكرية مع واشنطن التي أوقفتها بكين بعد زيارة نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الأمريكي، لتايوان في أغسطس من العام الماضي.