بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
يبدو أن وفاة الشيخ محمد العريفي صار خبراً دسماً يتم تداوله ثلاث مرات في اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
قبل أيام انتشر عبر تويتر هاشتاق باسم وفاة محمد العريفي وهرع المغردون للتعزية أو للشماتة ليفاجأ الجميع بالعريفي نفسه ينفي خبر وفاته.
هذا الأمر لم يكن المرة الأولى ولن يكون الأخيرة ولا يدري أحد من يقف وراء ترويج هذه الشائعة كل أسبوع مرة على الأقل.
الغريب في الأمر أن أحدا لم يكلف نفسه بزيارة حساب الشيخ محمد العريفي على تويتر أو سناب ليتأكد بنفسه من صحة الخبر ويعرف أن تغريدات العريفي من دقائق وساعات لم تنقطع.
اعتبر البعض أن وفاة محمد العريفي والترويج لها بكثرة كل فترة ربما لتسليط الضوء على الشيخ أو زيادة متابعيه على تويتر فيما رأى البعض الآخر أن أعداء الشيخ هم من يروجون لهذا الأمر.
وأشار المغردون إلى أنه لا يجب الشماتة في الموت مهما كان اختلافنا مع الآخرين مؤكدين أن الموت والحياة بأمر الله وأن “لكل أجل كتاب”.
هبة الرحمن
الله يحميك.شيخنا ويطول بعمرك والله معك دائما