القبض على مروج القات في جازان
محمد بن عبدالرحمن يدشّن مشاريع تعليمية في الرياض بأكثر من مليار ريال
إجراءات نقل ملكية السجل التجاري للمؤسسات
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية هولندا المستجدات الإقليمية والدولية
وزارة الرياضة تُعلن بدء مرحلة إبداء الرغبة وطلب التأهيل لمشروع مدينة الأمير فيصل بن فهد الرياضية
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10833.59 نقطة
الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
بدء أعمال السجل العقاري في 23 حيًا بمنطقتي القصيم ومكة المكرمة
الأفواج الأمنية تُحبط تهريب 205 كيلو قات في عسير
اعتماد الاشتراطات التنظيمية للمصانع داخل وخارج النطاق العمراني
توفي اليوم الاثنين، الباكستاني “غلام شبير ” المعروف بأطول رجل بالعالم بعد معاناة مع المرض في جدة .
وكان غلام شبير يعاني من مشاكل في القلب. ويعد غلام شبير أطول رجل في العالم لمدة 6 سنوات متتالية من العام 2000 حتى 2006، ومسجَّل رسميًّا في موسوعة جينيس.
غلام شابير مواطن باكستاني يحمل الجنسية الباكستانية. ولد في باكستان عام 1980م، وبذلك يبلغ من العمر 42 عاماً. ولم تساعده ظروف حياته على إكمال تعليمه. درس المرحلة الابتدائية فقط. يعمل غلام مزارعًا في مزرعة عائلته.
أصبح غلام شابير مشهوراً في الآونة الأخيرة. ونظراً لطوله اللافت، ظهر على العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، وشارك في العديد من الفعاليات الشهيرة، ونال عنها العديد من الجوائز.
غلام شابير، الذي حصل على لقب أطول رجل في العالم، حظي باهتمام كبير من الكثير من الناس. وفيما يلي أهم المعلومات الشخصية عنه:
يبلغ طول غلام شبير، 2.55 متر، وبذلك فهو أطول رجل في العالم. وقد أجرى العديد من العمليات لامتصاص الهرمونات التي يفرزها جسمه لزيادة طوله، حيث من المفترض أنه لم يكن ليتوقف عن الزيادة في طوله لولا هذه العمليات. وقال الأطباء إنه إذا لم يخضع لهذه العملية فقد يصل طوله إلى 3.30 متر.
يتجاوز وزن غلام شبير 170 كيلوجرامًا، وهذه الزيادة في الطول والوزن تحتم عدم قدرته على الحركة بسرعة وبالتالي حرق الدهون التي كانت تتراكم. في جسده الضخم، ولهذا السبب كان يشكو غلام من آلام شديدة في منطقة الظهر.
غلام شبير كان يعاني من زيادة هرمونات النمو، والتي بدأت عندما كان في العاشرة من عمره. ولم يتمكن الأطباء من السيطرة على هذه الهرمونات وإيقافها إلا عن طريق إجراء بعض العمليات الجراحية، مما ساعد إلى حد ما في السيطرة على هذه الهرمونات.