الزمن على المريخ أسرع من الأرض
تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
ضبط 4830 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
عشق محمد الجابري صناعة العصي منذ 3 عقود، حتى أصبح علمًا يُشار إليه في صناعة العصي التي أصبحت في طريقها للاندثار، وخاصة بعد دخول الصناعات الحديثة، إلا أن الصناعات التقليدية في العصي ما زالت هي الأقوى وحافظت على جودتها عبر الزمن.
المتخصص في صناعة العصي، الجابري، قضى 30 عامًا من عمره في ممارسة مهنته في صناعة العصي والتي تعلمها من عمه، وأكد أن حرفة صناعة العصي هواية متوارثة، كان شقيق والدي يحب فن الرسم والنقش على خشب البندق، وتعلمت منه الكثير عن أسرار المهنة”، بحسب حديثه إلى “العربية. نت”.
وتابع: “بدأتُ في هذه الهواية في عام 1414 هجرية، ومنذ ذلك الحين وحتى الآن وأنا مستمر في هوايتي المفضلة، بدأتُ أطور في هذه الحرفة مع ظهور الأجهزة، هذه الحرفة عشقي قبل أن تكون مكسب رزقي”.
وقال: “العصي، التي يستند عليها كبار السن وتستخدم في الرقصات الشعبية، تصنع من أفضل الأشجار كشجرة العتم وشجرة الظهياء، وكذلك من عروق السلم والسمر، والتي استورد بعضها من الخارج ومن ثم أقوم بصناعتها والرسم عليها، عبر استخدام عدة آلات، منها آلة الصاروخ ومبرد الخشب”.
وأشار إلى أن هناك ثلاثة أنواع للعصي وهي: المشعاب والعطيف وقطلا صماء.