أكثر من 13.9 مليون مرة أداء للعمرة خلال جمادى الأولى
صرف 255 مليون ريال مستحقات الدفعة الأخيرة لهذا العام لمزارعي القمح المحلي
أمطار وصواعق على عدد من محافظات مكة المكرمة حتى المساء
طرح مزاد اللوحات المميزة إلكترونيًا عبر أبشر حتى الغد
الغاز يتقدم على الكهرباء في الطبخ.. و40.8% من الأسر مستعدة للتحول للطاقة الشمسية
مساند: لا يوجد إعفاء من رسوم التأشيرة إلا في حالة واحدة
تأهب في أوروبا بعد انتشار المتحور الجديد K من إنفلونزا H3N2
الزبادي اليوناني أم العادي؟ خبراء يوضحون الحقيقة وراء الفروق والفوائد
أديس تُكمل استحواذها على شيلف دريلينغ النرويجية
سبكيم تقر توزيع أرباح نقدية بقيمة 362.5 مليون ريال عن النصف الثاني 2025
وثقت عدسة “المواطن”، فرحة مزارعي منطقة عسير، بموسم حصاد المنتجات الزراعية المختلفة كالقمح والشعير والبلسن، رغم الجهد والتعب.
والتقت “المواطن”، العم علي عسيري – مزارع يبلغ من العمر 80 عاماً -، والذي قال “نحمد الله على فضله هذا العام بتساقط الأمطار بغزارة منذ أشهر؛ وها نحن الآن نقوم بصريم البر (القمح) رغم تضرره بتساقط البرد في الأيام الماضية”.
وأضاف: “نحن في السودة نعتمد على الله ثم على الأمطار، فعندما تتساقط الأمطار نقوم بزراعة المزارع وتستمر لما يقارب 4-5 أشهر، وبعدها نقوم بصريمها وحصدها بالآلات الحديثة (الحصادة)، التي تخرج الحب جاهزاً ونضعة في أكياس”.
من جانبه، قال العم علي بن يحيى “إنتاج العام الحالي ولله الحمد وفيراً، وهذا من فضل الله ثم بكثافة الأمطار؛ ونحن الآن بعد أن يبست السنابل واشتد الحب، نقوم بصريمها مع الاستعانة بالعمالة الوافدة لعدم قدرتي على صرمها”.
وتابع: “ثم بعد ذلك نضع المنتوج في مكان مرتفع يسمح بدخول الهواء إليه، ويرصف بشكل مترابط ومحكم تمهيداً لحصده، بخلاف قديم الزمان عندما كنا ننفذ كل الأعمال الزراعية بأيدينا، وكنا نقوم باستخراج المنتوج بعد وضعة في (الجرين)، وهو مكان الحصاد والاستعانة بالأبقار التي تجر حجراً كبيرة لاتمام عملية الحصاد واستخراج الحب منه”.
