فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
باكستان تعلن إغلاق حدودها مع إيران
ارتفعت أسعار النفط في جلسة الجمعة مع شروع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في جولة بالشرق الأوسط تستغرق أسبوعًا سعيًا لاحتواء التوتر الإقليمي الذي أججه الصراع بين إسرائيل وحركة حماس.
وزاد سعر العقود الآجلة لخام برنت عند التسوية 1.17 دولار أو ما يعادل 1.51% ليبلغ 78.76 دولار للبرميل، فيما سجلت مكاسب بنسبة 2.2% في أول أسبوع من 2024.
ارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي 1.62 دولار أي ما يوازي 2.24% لتسجل أسعار النفط 73.81 دولار للبرميل، بينما وصلت المكاسب الأسبوعية إلى 3%.
وقالت شركة الشحن العملاقة ميرسك إنها ستحول مسار جميع سفنها بعيدًا عن البحر الأحمر في المستقبل المنظور، محذرة العملاء من اضطرابات.
وقال جون كيلدوف المسؤول بشركة أجين كابيتال إل.إل.سي إن تقريرًا للحكومة الأمريكية يظهر نمو التوظيف في ديسمبر/ كانون الأول سيدعم الطلب في العام المقبل.
ووظف أصحاب العمل في الولايات المتحدة عددًا أكبر من المتوقع من العمال في ديسمبر/ كانون الأول، في حين دفعت زيادة الأجور بقوة الأسواق المالية إلى التراجع عن توقعاتها ببدء مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في خفض أسعار الفائدة في مارس/ آذار.
وتعوّض المخاطر الجيوسياسية آثار بيانات المخزونات الأمريكية الهبوطية على الأسعار، بعدما أظهرت زيادات كبيرة في مخزونات البنزين والديزل في الولايات المتحدة.
يأتي صعود أسعار النفط الأسبوع الحالي رغم أن المحللين أصبحوا أكثر تشاؤمًا بشأن السوق. إذ خفضت بنوك أمريكية كبرى بالفعل توقعاتها للأسعار لهذا العام بعد انخفاض سعر مزيج برنت العالمي بنحو الخمس في الربع الأخير. ومن المتوقع استمرار زيادة الإمدادات من خارج تحالف “أوبك+”، بقيادة شركات النفط الصخري الأمريكية، في حين يُتوقع أن يتباطأ نمو الاستهلاك.