امرأة تلكم تمساحًا لإنقاذ أختها التوأم وتفوز بوسام الشجاعة محمد نور: نايف هزازي طُرد من الاتحاد لأنه ساندني وبعض اللاعبين نافقوني ! نصيحة هامة لمذاكرة اختبارات القدرات والتحصيلي بغداد بونجاح يقترب من دوري روشن بعد مغادرة السد القطري دراسة تحذر من كثرة الغضب.. يؤدي للنوبات القلبية والسكتات الدماغية رئيس وزراء سلوفاكيا… أبرز المعلومات عن روبرت فيكو بعد محاولة اغتياله موعد مباريات الجمعة في دوري روشن فوز ثمين لـ باريس سان جيرمان ضد نيس في الدوري الفرنسي رياح شديدة على المدينة المنورة سقوط برايتون ضد تشيلسي في فخ الخسارة
سلط خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق، اليوم الاثنين، الضوء على طبيعة أجواء العام الحالي، كما استعرض تاريخيًّا بعض الظواهر قارسة البرودة التي حدثت في التسعينيات.
وقال الزعاق خلال فقرته المذاعة على قناة العربية: إن العام الدافئ تطول فيه فترة الدفء كحال هذا العام، أما السنة الباردة تطول فيها فترة البرد.
وأكمل، أن البرد يكون قارسًا في حالات نادرة؛ ففي عام (1926) جاء برد قارس واستمر 40 يومًا فأهلك الماشية والمزروعات وسميت تلك السنة بأنها “سنة البرد”.
وأردف الزعاق، أنه خلال عام (1956)، هطلت أمطار غزيرة جدًّا، استمرت 28 يومًا على شرق الحجاز ونجد والكويت والعراق فهدت وأغرقت منازل كثيرة وسميت سنة الغرق.
ولفت إلى أنه خلال عام (1925) عصفت رياح شديدة جدًّا في عرض البحر وأهلكت ثمانية آلاف من البحارة وأثرت على سلطنة عمان والإمارات وقطر والمملكة والكويت والبحرين.