مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11532.27 نقطة
القمم الخليجية الأمريكية.. تكامل المصالح وتقارب الرؤى
ولي العهد وترامب يوقعان اتفاقية الشراكة الاقتصادية الاستراتيجية بين البلدين
إعلان نتائج القبول المبدئي لوظائف بقطاعات وزارة الداخلية
مشروع تظليل وتبريد الساحات المحيطة بمسجد نمرة
ضبط مخالف استخدم حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بمكة المكرمة
كبير مستشاري البيت الأبيض: الشراكة مع السعودية تُمكننا من بناء مستقبل الذكاء الاصطناعي والابتكار
ولي العهد يستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في قصر اليمامة بالرياض
أمطار ورياح نشطة على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
لقطات من انطلاق منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي في الرياض
رفع مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله-، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز- حفظه الله -، وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعياً المولى أن يعيده الله على الأمتين الإسلامية والعربية باليمن والخير والمسرات، وعلى بلاد الحرمين الشريفين، وأن يحفظها من كل مكروه.
كما استنكر السلمي، الجرائم الإرهابية التي اقترفتهما يد الغدر والخيانة في كل من المدينة المنورة، وجدة، والقطيف، والتي راح ضحيتها دماء طاهرة نذرت نفسها للدفاع عن الدين، والوطن، والمواطنين، بالإضافة إلى إخافة زوّار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال الدكتور فالح، إن استهداف مدينة الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ومسجده الشريف، وزوّاره، جريمة بشعة أكدت للجميع مخاطر هذا الفكر المنحرف والمنهج الضال، الذي أباح قتل النفس الطاهرة بأبشع الطرق، وكل ذلك يأتي ليؤكد لنا ضرورة أن نقف صفاً واحداً ضد من تسول له نفسه زعزعت أمننا واستقرارنا، لا سيّما أن الأحداث الأخيرة تبرهن أن هناك حقداً دفيناً على هذا الوطن الغالي.
وأشار إلى أن جنودنا الشجعان ضربوا أروع الأمثلة في خدمة دينهم ثم مليكهم ثم وطنهم، من خلال دفاعهم وذودهم عن وطننا الأشم، مضيفاً: “ادعوا الله سبحانه وتعالى، أن يرحم الشهداء منهم، وأن يقوي الباقين بمدّد منه سبحانه لدحر هذه الشرذمة الظالمة”.
كما أكد أن جميع أبناء هذا الشعب الكريم في هذه البلاد الطاهرة، يستنكرون هذا الجرم الشنيع، ويقفون صفاً واحداً خلف قيادتهم الحكيمة، لمحاربة هذه الأفكار المرفوضة من كل الأديان.