سلمان بن سلطان يتسلم شهادة اعتماد المدينة المنورة مدينة صحية للمرة الثانية
وزير الإعلام: مساعدات السعودية تجاوزت 30 مليار ريال وشملت 108 دول
تنبيه من السفارة السعودية لدى الصين للمواطنين بشأن عاصفة استوائية
إحباط تهريب 146 كيلو قات في جازان
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10914 نقطة
التجارة تستدعي 96 طقم أكواب زجاجية للأطفال: توقفوا عن استخدامها فورًا
الغذاء والدواء توقف خطوط إنتاج غذائية وتتخذ إجراءات تصحيحية بحق منشآت مخالفة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب
فرصة استثمارية لإقامة مصنع إنتاج أعلاف في تبوك
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ينتهي اليوم الخميس فتح باب التقديم على النقل الخارجي لشاغلي الوظائف التعليمية للعام الدراسي 1445هـ، وفق القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي؛ وذلك ضمن جهود التعليم لتهيئة البيئة التعليمية المناسبة، والاستثمار الأمثل في الكوادر البشرية، وتحقيق استقرار المعلمين والمعلمات.
وتتيح الوزارة التقديم على إجراءات النقل الخارجي وفتح الرغبات من خلال نظام نور، بدايةً من يوم غد الأحد 18 جمادى الآخرة الجاري، على أن تستمر فترة التقديم حتى اليوم 6 رجب.
وتراعي القواعد التنظيمية لإجراءات النقل الخارجي التي اعتمدتها وزارة التعليم مبدأ تكافؤ الفرص في نقل شاغلي الوظائف التعليمية، وإعطاء نقاط لكل متقدم حسب خدمته، إلى جانب تمييز المعلمين والمعلمات ذوي الأداء العالي وتقديرهم.
وفي وقت سابق، أصدرت وزارة التعليم توضيحًا بشأن ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومات بخصوص إجراءات نقل المعلمين والمعلمات.
وقالت التعليم في بيان لها على منصة إكس: إنها تابعت ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من معلومـات حول حركة نقل المعلمين والمعلمات، وتأكيدًا على أهمية استقاء المعلومـة مـن مصادرها الرسمية توضـح أن المعلم والمعلمة أساس العمل التعليمي، واستقرارهما ركيزة أساسية في نجاح العملية التعليمية، وهدف إستراتيجي لتوجهات الوزارة.
وتابعت أن ما ذكر “أن حركـة النقـل للمعلمين والمعلمات لهـذا العام هـي الأخيرة”، معلومة غير دقيقة، ولتوضيح ذلك فإن حركـة النقل لهذا العام
ستكون الأخيرة من نوعها وفق الآلية المعمول بها حاليًّا، فيما تعمل الوزارة على تطوير آلية جديدة لحركة النقل بما يحقق مصلحة المعلمين والمعلمات ولا يخل بالعملية التعليميـة، آخذة في الاعتبار جميع التحديات والفرص، على أن يكون المعلمون والمعلمات شركاء أساسيين في هذا التطوير.