رسميًّا .. ماوريسيو بوتشيتينو يغادر تشيلسي ننشر مواعيد نزول حساب المواطن وطريقة التسجيل من الجوال شرط النصر للتخلص من أزمة صنعها سيكو فوفانا له مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها لحظة وصول جثمان الرئيس الإيراني إلى طهران نائب وزير الخارجية يقدم واجب العزاء في وفاة إبراهيم رئيسي ومرافقيه في سفارة إيران القبض على مقيم روج حملات حج وهمية بتوفير سكن ونقل بغرض النصب رافا سيلفا .. عانى دوليًّا مع منتخب البرتغال قبل الانضمام للشباب مقتل شخص وإصابة العشرات على متن رحلة الرعب من لندن إقفال طرح مايو من الصكوك المحلية بإجمالي 3.232 مليار ريال
تراجعت أسعار النفط مع استئناف ليبيا، العضو في منظمة أوبك، الإنتاج من أكبر حقولها؛ مما عزز الإمدادات العالمية وتغلب على المخاوف بشأن التوترات في البحر الأحمر التي يبدو أنها ستستمر في تعطيل الشحن.
انخفض خام برنت القياسي العالمي إلى 78 دولارًا للبرميل، بعد أسبوع من التداول ضمن نطاق ضيق، في حين لم يطرأ تغير يذكر على خام غرب تكساس الوسيط وظل فوق 73 دولارًا. وقالت المؤسسة الوطنية للنفط الليبية: إن التدفقات من حقل الشرارة، الذي كان يضخ في السابق حوالي 270 ألف برميل يوميًّا، ستستأنف بعد توقف دام ثلاثة أسابيع.
وتحاول الولايات المتحدة منع المتمردين الحوثيين في اليمن من مهاجمة السفن. وسيستغرق العمل العسكري لردع الهجمات بعض الوقت، وفقًا لـ جون فاينر، المسؤول في إدارة بايدن الذي ألمح إلى أن واشنطن قد تتخذ خطوات إضافية في الأيام المقبلة.
لا يتخذ النفط اتجاهًا محددًا هذا العام، حيث ارتفع وهبط في أسابيع متناوبة. وجاء هذا النمط المتأرجح في الوقت الذي تمت فيه موازنة تأثير التوترات في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، من خلال التوقعات بأن تظل أسواق النفط تتلقى إمدادات كافية.
وفي الأسبوع الماضي، سلطت وكالة الطاقة الدولية الضوء على زيادات في إنتاج النفط خارج منظمة البلدان المصدرة للبترول، بينما يتباطأ نمو الطلب.
أخذت أسواق النفط في الاعتبار تأثير اضطرابات البحر الأحمر والصراع بين إسرائيل وحماس، وفقًا لفاندانا هاري، مؤسس شركة تحليل الأسواق، “فاندا إنسايتس” (Vanda Insights) ومقرها سنغافورة. وقالت: “إلى جانب المخاوف الاقتصادية المستمرة، يبدو أنهم سيستمرون في إبقاء النفط الخام ضمن النطاق المحدد”.
مع ذلك، تظهر بعض المؤشرات علامات ضيق السوق، مع تحول الفرق بين أقرب عقدين من حيث الأجل لخام غرب تكساس إلى حالة باكورديشن الصعودية الأسبوع الماضي. يأتي ذلك في الوقت الذي أدى فيه الطقس البارد في الولايات المتحدة إلى توقف ملايين البراميل من الإمدادات، الأمر الذي قد يتطلب أسابيع لاستعادته.