تراجع أسعار الأرز العالمية بنسبة 5%
فيصل بن فرحان يبحث مع وزير خارجية بريطانيا تطورات الأوضاع في غزة
إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
تفاعلت الجماهير الرياضية، مع خبر قبض شرطة الرياض، على مواطن في العقد الرابع من العمر، وذلك بعد ظهوره في مقطع فيديو تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ حيث قام فيه بتمثيل مشهد يحمل في مضمونه مظاهر التعصب الرياضي، واستعرض بسلاح ناري.
وقامت الجهات الأمنية، بالقبض على مصور الفيديو، وتمت مصادرة السلاح المستخدم، وأوضح الناطق الإعلامي لشرطة منطقة الرياض العقيد فواز بن جميل الميمان، أنه بالإشارة للمقطع الذي تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر من خلاله شخص يقوم بتمثيل مشهد يحمل في مضمونه مظاهر التعصب الرياضي مستعرضاً بسلاح ناري، فقد تم تحليل المقطع وإجراء جملة من التحريات أسفرت عن تحديد هوية الشخص الذي يظهر بالمظهر، وهو مواطن في العقد الرابع من العمر، تم ضبطه هو ومن قام بالتصوير والسلاح الذي كان في حوزته، وجرى التحفظ على الأشخاص وإشعار فرع هيئة التحقيق والإدعاء العام، لاستكمال إجراءات القضية حسب الاختصاص.
وأطلق المغردون “هاشتاق” على تويتر بعنوان “التعصب الرياضي”، تحدثوا من خلاله عن الواقعة التي أثارت جدلاً كبيراً في الساعات الماضية، وأكدت الغالبية العظمى أن بعض منابر الإعلام الرياضي هي السبب الرئيسي في التعصب الرياضي بين الجماهير السعودية، مُطالبين بضرورة التوعية من العقلاء، وأن يتم محاسبة المخطيء بشكل رادع حتى يكون عبرة لغيره من المشجعين المتعصبين.
وقال المغرد “استثنائي”: “التعصب الرياضي لم يكن موجوداً إﻻ عندما تسلق لعِّيبة الحواري منابر الإعلام الرياضي.. وأصبح مهنة من لا مهنة له.. حينها ظهر الخوار والنباح”.
وكتب أبو عبدالله: “أبتلينا في الوسط الرياضي بإعلاميين مشجعين لا يفقهون في الحياد شيئاً، وهم من أثاروا واقود التعصب في الوسط الرياضي”.
وغرد يوسف الونيان: “يجب أن نتعامل مع التعصب الرياضي على أنه أكبر عائق أمام تحقيق الأهداف التربوية والتوعوية للرياضة”.
وذكر “نون”: “الدور على الإعلام وخاصة بعض الإعلاميين الذين هم سبب التعصب، هذا لإنصاف الحق وبعض المسؤولين في رعاية الشباب”.
وأوضح سعد: “شيء طبيعي لأنه لا يوجد لدينا قانون رادع، وجميع القنوات المتعلقة بتطبيق النظام ضعيفة، ويغلب عليها المحسوبيات والواسطات”.
فيما كتب “صعب”: “المفروض حتى منابر التعصب من صحافة الميول وقنوات تلفزيونية تفرض على المشاهد ما هم يريدونه وليس ما يريده المشاهد، هؤﻻء هم أساس التعصب”.