الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
قال “بروس ريدل” مدير مشروع الاستخبارات بمعهد “بروكينجز” الأمريكي:” إن المملكة ترى أن إيران تسعى للهيمنة الإقليمية باستخدام الإرهاب والتخريب لتحقيق أهدافها”.
وأشار في مقال نشره بالموقع الإلكتروني للمعهد إلى أن المملكة ترى أن الاتفاق النووي زاد الأمور سوءًا، لأن رفع العقوبات أزال عزلة إيران كدولة مارقة، كما أن الاتفاق النووي يعطيها مزيدًا من التدخل.
وأضاف أن طموح إيران لتصبح القوة المهيمنة في المنطقة زاد ولم ينقص مع توقيع الاتفاق النووي.
وتحدث عن أنه وبعد سيطرة المتمردين الحوثيين على صنعاء بالتحالف مع الرئيس السابق علي عبد الله صالح، قاموا برحلات مباشرة إلى طهران واقترحوا مزيدًا من التنازلات لصالح إيران، ثم انتقلوا إلى عدن جنوب اليمن وأشادت إيران بانتصاراتهم، ورأت المملكة ودول خليجية أخرى بداية نشأة موطئ قدم إيراني في شبه الجزيرة العربية.
وأضاف أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان رد على ذلك بحزم، فتشكل التحالف العربي سريعًا للتدخل وقتال المتمردين، وكانت النتيجة هي عاصفة الحزم التي لا مثيل لها في التاريخ السعودي.
وأشار إلى أن عاصفة الحزم الجريئة أوقفت تقدم المتمردين ومنعت أي تدخل إيراني في اليمن.
وذكر أن العام الماضي شهد اعتقال الاستخبارات السعودية لأحمد المغسل العقل المدبر لتفجير أبراج الخبر؛ وذلك في مطار بيروت لدى عودته من إيران، كما أعدمت المملكة نمر النمر.
وحضر الأمير تركي الفيصل مؤتمر المعارضة الإيرانية في باريس قبل أيام، معلنًا دعمه لها ولدعوات إسقاط النظام الإيراني.