إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
أثارت جريمة قتل مراهقة عراقية عثر على جثتها على طريق حدودي بمحافظة البصرة غضبًا واسعاً، وسط غموض أحاط بالقضية منذ يومها الأول.
وبعد سلسلة تحركات عاجلة للأجهزة الأمنية في المحافظة، تمت معرفة المتورطين بقتل الفتاة، حيث اتضح أن من بينهم والدتها وخالها وعمها، بعد يومين من هروبها خارج المحافظة بالاتفاق مع سمسار تعهد بسكنها وتشغيلها.
وبحسب مصدر أمني، فإن “الفتاة المقتولة يتيمة الأب، كانت تطلب من عائلتها امتلاك هاتف نقال وتندفع نحو التحرر الذي لا يتناسب وتقاليد المجتمع الشرقي بحسب إفادات أهلها، ما دفعهم إلى منعها من استخدام الهاتف وكذلك من دوام المدرسة حتى اضطرت إلى الهروب منهم”.
وأوضح المصدر أن “الهروب كان نحو العاصمة بغداد في شقة يسكنها شخص وعدها بإيجاد فرصة عمل لها، إلا أن مشروعه لم يستمر سوى يومين حيث كانت والدة الفتاة من تتلقى جميع الرسائل التي ترسل لها (حيلة إلكترونية)”، بحسب ما نقلت روسيا اليوم عن موقع صوت العراق.
ولفت إلى أن “هروب الفتاة وضع عائلتها بموقف محرج أمام المجتمع حسب وصفهم ليعيدوها إلى البصرة ويقتلوها بذريعة غسل العار، إلا أن الطب الشرعي أثبت بأنها عذراء، بحسب تقرير تشريح الجثة”.
وبين المصدر أن: “الأجهزة الأمنية ألقت القبض على والدتها كونها أحد العناصر المشتركة بقتلها، ليبقى البحث جارياً عن أقاربها المشتركين بقتلها”.