عبدالعزيز بن سعود يتابع سير العمل في وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية
حقوق المستهلكين عند شراء الذهب في الأسواق
صندوق الاستثمارات العامة يواصل خلال 2024 قيادة التحول في الاقتصاد السعودي بنمو 19% في أصوله المُدارة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى (10763.45) نقطة
بدء نفاذ لائحة رسوم الأراضي البيضاء برسوم سنوية تصل إلى 10% من قيمة الأرض
ضبط مواطن ارتكب مخالفة التخييم في محمية الإمام فيصل
إحباط تهريب 33 كيلو قات في جازان
قلعة مروان.. معلم شامخ يطل على مزارع النخيل في الطائف
حرس الحدود في جازان يُنقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة
ما إجراءات حماية بوتين في ألاسكا؟
استحق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وضع اسمه بجدارة ليتصدر قائمة المؤثرين والرموز العالميين عبر رؤية شاملة للنهوض بالمملكة وكذلك تقديم تغيير جذري طال كل شيء وحوّل السعودية إلى دولة ذات تأثير سياسي واقتصادي واجتماعي على مستوى العالم.
ومع التغيير الشامل الذي شهدته المملكة أصبحت السعودية نموذجًا للدولة الكبرى القادرة على صنع المستحيل، وبات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مطلبًا لشعوب كثير من الدول التي تطمح إلى الأفضل.
الفكرة أعلاه كانت محور تدوينة الإعلامي زبن بن عمير، والذي نشر صورًا لجنسيات عربية مختلفة رأت في ولي العهد منقذًا، وعلق عليها بالقول: الصورة المرفقة قادتني للتساؤل لماذا رأوا محمد بن سلمان منقذًا؟ ولماذا يتم تداول عبارات في كثير من الدول العربية مثل: (لو عندنا محمد بن سلمان – لو كان محمد بن سلمان – يبيلها محمد بن سلمان – وينك يامحمد بن سلمان)، وهكذا.
وتابع ابن عمير: كل هذه الشهرة وقبلها أمر مهم جدًا وهو (الثقة) في أن الأمير سينجح لامحالة ما سببها؟ ربما لأن الأمير نجح في الاختبار الأصعب السعودية كما نجح جده الملك عبدالعزيز في توحيدها، وربما لأن الفعل الصادق يصل بسرعة للقلوب، وربما لأن من ينجح في السعودية الاختبار الأصعب والأقوى سينجح في غيرها وربما جميع ماسبق وأكثر.
وتساءل: هل كان الأمير محمد بن سلمان يتعمد في قراراته على الفعل المسوّق أو تسويق الفعل؟ وأجاب زبن بن عمير بالقول: وجهة نظري أنه لم يعتمد على أي منهما بل كان مركزاً على الفعل (الأصح) سأعمله، وهذي سياسة خطيرة وتحتاج الى ثقة وقوة وعزم وصبر قل من يعملها.
وتابع: لا أظن أن وصول الأمير محمد بالاسم والفعل للعالم الغربي بفضل الحملات والقوى الناعمة (مع وجودها وجودتها وحق مشروع) وهنا خطوة تحسب له شخصياً بل وصل بفضل أفعاله التي أيقظت المارد الكبير(السعودية) ،هذي حقيقة يجب أن يعيها الجميع ولكن كيف”! وهل تنجح للتطبيق في دول أخرى وأشخاص آخرين؟ لا أظن. لأنها كانت تحتاج إلى شخص معين في زمن معين لفعل معين وهي اجتمعت بأبو سلمان.
وختم الكاتب بقوله: تاريخيًا في أي أمة تتجاوز القرن يخلق رجل إما ينهض بأمته ويتجاوز بها الأمم أو يكون سببًا في تقهقرها وتخلفها وانهيارها ، بعد ١٠٠ عام للسعودية حباها الله بمحمد بن سلمان والذي أصبح الكثيرون من شعوب أخرى يطالبون به حاكمًا.