إيداع دعم حساب المواطن .. إليك طريقة معرفة مبلغ الاستحقاق
فوائد شرب عصير البطيخ لصحة الجسم والقلب
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة الباحة
جامعة الملك فيصل تفتح باب التسجيل في البرامج التعليمية إلكترونيًا
صورة محمد رمضان مع لارا ترامب فما القصة؟
الاقتصاد الألماني في خطر
البنك السعودي الأول يوزع 2.05 مليار ريال أرباحًا عن النصف الأول من 2025
ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 7.9% خلال يونيو 2025
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية ورياح مع غبار على 5 مناطق
شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تتردد أقاويل داخل الوسط الرياضي السعودي، تشير إلى أن المدرب الوطني لم يجد الفرصة الكافية داخل المستطيل الأخضر، وتلك الأحاديث ينقصها النظر في الوقائع التاريخية واستذكارها لمعرفة مدى صحتها من خطئها، ولذا قامت المواطن بمراجعة تاريخ الكرة السعودية، لتؤكد أن المدرب السعودي كانت أمامه الفرصة السانحة لفرض وجوده، لكنه لم يقدم النتائج الجيدة التي تجعل الإدارة والجماهير يضعون ثقتهم به.
عام 1998 -أي قبل 15 عاماً، وفي البطولة التنشيطية الأولى التي نظمها فريق الأهلي، ونال لقبها الشباب- قررت الأندية السعودية (الأهلي، الهلال، الإتحاد، النصر، الوحدة) أن تتيح الفرصة للمدرب الوطني، في حين قرر الشباب منح دفة القيادة الفنية للبرازيلي مانتوس، فدرب الهلال عبدالعزيز العودة، والإتحاد محفوظ حافظ، والنصر ناصر الجوهر، والأهلي بندر الجار الله، والوحدة فوزي الحربي، ورغم تلك الكثرة لدى المدربين المواطنين، فإن مدرب الشباب الأجنبي استطاع التغلب عليهم والإمساك باللقب من بين أيديهم.