كم مرة طالبت فلسطين بـ تجميد عضوية إسرائيل في الفيفا ؟ الملك سلمان وولي العهد يهنئان ديبي إتنو بفوزه في الانتخابات الرئاسية بتشاد ترتيب برشلونة في الدوري الإسباني بعد ثنائية فيرمين لوبيز التشكيل الرسمي لـ ديربي الهلال والنصر ولي العهد يلتقي محمد بن زايد في قصر العزيزية بالشرقية الصحة المهنية جودة حياة وركيزة للتنمية والازدهار شرط قانوني لموافقة الفيفا على طلب تجميد عضوية إسرائيل رفع جاهزية خدمات نقل الحجاج بالحافلات من مختلف المناطق إلى مكة المكرمة هدف النصر يقترب من تدريب برشلونة 3 مذكرات تفاهم لـ شركة أرامكو لتطوير حلول الطاقة منخفضة الكربون
حذر رئيس كلية كوينز بجامعة كامبريدج، محمد العريان، من أن ارتفاع قيمة الدولار وأسعار الفائدة في الولايات المتحدة، يسبب معاناة لصناع القرار في أنحاء العالم.
وذكر العريان في مقابلة مع وكالة بلومبرغ: “السلطات في جميع أنحاء العالم غير قادرة على الاستجابة لارتفاع الدولار بشكل عام، أو التفاعل مع الزيادة في أسعار الفائدة الأمريكية”.
وأضاف أنه في الماضي، عندما يتحرك الدولار والفائدة الأمريكية إلى أبعد من اللازم فإنهما “يكسران شيئًا ما في مكان آخر”، مستشهدًا بانخفاض قيمة العملة اليابانية، ووصولها إلى مستوى 154 ينًّا للدولار هذا العام.
ويرى العريان أن الاقتصاد العالمي يتحلى بالمرونة، قال: إن القطاعات ذات الميزانيات العمومية غير المتوازنة، مثل بعض البنوك الإقليمية الأمريكية والبلدان التي لديها ديون غير مستدامة، هي الأكثر عرضة لتأثير الظروف المالية الأكثر صرامة.
وأشار إلى أن احتمال رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة منخفض لكنه ليس صفرًا، مضيفًا: “إذا أصبح التضخم أسوأ بكثير، فمن الممكن أن يرفعوها، لكن إذا حدث ذلك، سنواجه أزمة مصرفية إقليمية، وسيكون لدينا كل أنواع الضرر في السوق”.
سجل الدولار أعلى مستوى له في خمسة أشهر مقابل العملات الرئيسية الثلاثاء بعد مبيعات التجزئة الأمريكية التي فاقت التوقعات، مما أثار مخاوف من تدخل السلطات اليابانية مع تراجع الين إلى أدنى مستوى منذ عام 1990.
واستقر اليوان بعد أن لامس أدنى مستوياته منذ نوفمبر خلال التعاملات الآسيوية المبكرة بعد أن فاقت بيانات الناتج المحلي الإجمالي للربع الأول في الصين التوقعات، وهو ما يمثل دفعة لصناع السياسات الذين يحاولون تعزيز الثقة في مواجهة أزمة عقارية طويلة الأمد.
وأثارت أحدث البيانات المزيد من التساؤلات حول الموعد الذي قد يبدأ فيه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) خفض أسعار الفائدة، بعد مكاسب قوية في التوظيف في مارس وارتفاع تضخم أسعار المستهلكين.
وتتوقع الأسواق الآن فرصة 41 بالمائة لأن يخفض المركزي الأمريكي أسعار الفائدة في يوليو، مقارنة بنحو 50 % قبل صدور البيانات، وفقًا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي إم إي وزاد احتمال أن يتم التخفيض الأول في سبتمبر إلى ما يقرب من 46%.