المدني يحذر: أمطار رعدية غزيرة على عدة مناطق حتى الخميس
أكثر من نصف مليون متبرع بالأعضاء بعد الوفاة عبر توكلنا
استشهاد 62 فلسطينيًّا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة
فالنتين أتانجانا أهلاوي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.300 سلة غذائية في ريف دمشق
سرب نحل يوقف مباراة كرة في تنزانيا ولقطات توثق الحدث
ميكروفون مفتوح يورط زوكربيرغ أمام ترامب
طيران ناس يحقق حلم 26 سوريًا من المرضى وذوي الاحتياجات لأداء العمرة وزيارة بيت الله الحرام
فتح باب القبول في برامج الدبلوم بالجامعة السعودية الإلكترونية
بدر التركي يؤم المصلين في صلاة الخسوف بالمسجد الحرام غدًا
وجهت استشارية طب النساء والولادة، الدكتورة مها النمر العديد من النصائح لـ التقليل من تصبغات الجلد في الحمل.
وقالت النمر عبر حسابها على منصة إكس إن هذه النصائح تشمل استخدام واقي الشمس، واستخدام مقشرات للوجه الموجودة في الصيدليات كلها آمنه (التجميلية التي تحتوي على AHA/BHA).
وكذلك يمكن استخدام غسول أحماض الفواكه لـ التقليل من تصبغات الجلد في الحمل، واستخدام منتجات فيتامين سي سيروم، مع عمل جلسات ترطيب/تنظيف الوجه.
وشددت الاستشارية على أنه ممنوع مادة الهيدركوينون/الريتنول.
وقد تظهر التصبغات والبقع البنية أو الرمادية، أو الزرقاء، أو البقع التي تشبه النمش على الجلد عند المرأة الحامل، وتكون ظاهرة في أغلب مناطق جسمها المختلفة، كالوجه، والرقبة، والركب، والأكواع، والمناطق الحساسة.
وتكون تصبغات الحمل غالبًا بسبب الكلف، وهو ما يسمى أيضاً بقناع الحمل (بالإنجليزية: Mask of pregnancy)، وقد تصبح هذه التصبغات أكثر قتامة كلما تعرضت المرأة لأشعة الشمس أو كلما تقدمت في فترة الحمل، وبالتالي تشعر المرأة بالقلق والإحراج نظراً لأن البشرة النضرة من أهم العناصر الجمالية للمرأة.
وتبدأ تصبغات الحمل بالظهور في أي مرحلة من مراحل الحمل، ولكنها تكون أكثر شيوعاً وانتشاراً خلال الثلث الثاني والثلث الثالث الأخير من الحمل.
من الجدير بالذكر أن تعرض المرأة الحامل لبعض العوامل الخارجية قد يسبب ظهور التصبغات في أي وقت خلال الحمل، ولا يشترط ذلك أن يكون في مراحل متقدمة، مثل التعرض لأشعة الشمس، أو مقدار الوقت الذي تقضيه المرأة خارج المنزل.
وتحدث تصبغات الحمل لعدة أسباب مختلفة، منا على سبيل المثال:
زيادة إفراز مادة الميلانين في الجلد.
التغيرات الهرمونية التي تحدث خلال الحمل، وخاصة زيادة هرمون الاستروجين والبروجسترون.
التغيرات الهرمونية التي كانت تعاني منها المرأة قبل الحمل.
التعرض لأشعة الشمس.
استخدام منتجات عناية بالبشرة غير مناسبة.
الجينات الوراثية.