زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
ضبط قائد مركبة ظهر في محتوى مرئي يعبر أحد الشعاب بمحافظة رماح
ورشة عمل في الرياض حول التدخلات النفسية والاجتماعية لحالات الفصام
البلبل أبيض الخدّ.. نغمة الطبيعة المقيمة في سماء الحدود الشمالية
بفيديو افتراضي، كشف علماء من وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا” عن ماذا سيحدث عند السقوط في الثقب الأسود الموجود في مركز مجرتنا درب التبانة، بينما النهاية لا يمكن تصورها.
وتمكن الخبراء من بناء محاكاة باستخدام الحاسوب العملاق “ديسكفر” لثقب أسود يزن 4.3 ملايين مرة كتلة الشمس، وهو ما يساوي كتلة الثقب الأسود الحقيقي.
وخلال المحاكاة، يضع الفلكيون كاميرا موضع رائد الفضاء الساقط في ثقب أسود من مسافة 640 مليون كيلومتر، ومع الوقت يقترب رائد الفضاء (الذي هو المشاهد) من الثقب الأسود.
ومع بدء الفيديو واقتراب “الكاميرا” من الفراغ، يمكن رؤية “القرص التراكمي” ذي اللون البرتقالي الساطع، ويعرف بأنه قرص ساخن من الغاز يدور حول الثقب الأسود.
ويتكون القرص التراكمي من مادة تنبعث منها طاقة عند سقوطها في الثقب الأسود، سواء كانت غازًا أو غبارًا أو مادة، وفق ما نقلته “ديلي ميل” البريطانية.
ويمكن أيضًا رؤية كرة الفوتون الرقيقة، وهي حلقة رقيقة من الضوء تتشكل بالقرب من “أفق الحدث” للثقب الأسود.
ويعني مصطلح “أفق الحدث” أبعد نقطة عن مركز الثقب الأسود، ولو مر أحدهم منها فإنه لا توجد أي طريقة في الكون لسحبه خارج الثقب الأسود مرة أخرى، فيكون مصيره الحتمي السقوط لمركز الثقب الأسود.
ويمتد أفق الحدث للثقب الأسود الافتراضي لمسافة زهاء 25 مليون كيلومتر، أو حوالي 17% من المسافة بين الأرض والشمس.
وكشفت وكالة ناسا أن “الحدث الافتراضي” من منظور الفرد، الذي توفره “الكاميرا” الافتراضية، تم تسريعه بشكل كبير، ليصل إلى سرعة الضوء بنسبة 60%.