توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
تراجعت أسعار النفط، بعد وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم طائرة هليكوبتر يوم الأحد الماضي.
وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.5٪ إلى 83.53 دولار للبرميل، في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 0.6٪ إلى 79.10 دولار للبرميل، بعد تقارير تفيد بأن طائرة هليكوبتر تقل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته تحطمت في منطقة جبلية بسبب سوء الأحوال الجوية خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وكان يُنظر إلى رئيسي على أنه منافس ليصبح المرشد الأعلى القادم لإيران، وهو أعلى منصب سياسي في الدولة المنتجة للنفط.
وأكدت وسائل الإعلام الرسمية وفاته في وقت لاحق، لكن التوترات خفت مع عدم اتهام الإيرانيين لأي جهات خارجية بارتكاب جريمة.
وبالإضافة إلى ذلك، لا ينبغي أن تتأثر السياسة النفطية؛ نظرًا لأن المرشد الأعلى الحالي علي خامنئي يتمتع بالسلطة المطلقة وله الكلمة الأخيرة في جميع شؤون الدولة.
وكانت المخاوف من أن استمرار عدم الاستقرار في الشرق الأوسط قد يؤدي إلى تعطيل إمدادات النفط من المنطقة كانت نقطة دعم رئيسية لأسعار النفط، مما أدى إلى إبقاء تداول خام برنت فوق 80 دولارًا بشكل مريح لمعظم عام 2024.
وكانت المخاوف من أن يؤدي استمرار عدم الاستقرار في الشرق الأوسط إلى تعطيل إمدادات النفط من المنطقة نقطة دعم رئيسية لأسعار النفط.
ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من الحذر في أسواق النفط قبل سلسلة من الإشارات القادمة بشأن أسعار الفائدة الأمريكية والاقتصاد هذا الأسبوع.
ومن المقرر أن يتم هذا الأسبوع محضر اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في أواخر إبريل، وكذلك خطابات سلسلة من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وكانت الأسواق تنتظر أيضًا اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك +)، المقرر عقده في الأول من يونيو وأي تحديثات بشأن خطط الكارتل للحفاظ على تخفيضات الإنتاج المستمرة ستكون موضع التركيز بشكل مباشر.