التشكيل الرسمي لمباراة ريال مدريد والهلال
شاهد.. الجماهير الهلالية تتوقع صاحب أول هدف بمونديال الأندية
قبل لقاء ريال مدريد.. نتائج الهلال في غياب ميتروفيتش
حرس الحدود في جازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء السباحة
ترامب عن رفض المرشد الإيراني طلب الاستسلام: حظًًا سعيدًا!
كثافة عالية من ضيوف الرحمن في المسجد الحرام اليوم
تقييم الحوادث ينفي استهداف قوات التحالف مسجد السواد في عمران اليمنية
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 260 كيلو قات في جازان
سماحة المفتي يستقبل السديس وأئمة الحرم ويشيد بجهود خدمة الحجاج
مكتبة الملك عبدالعزيز تترجم على خطى المتنبي وقانون الأعمال السعودي إلى الصينية
دقت الساعة، وانفض الجمع، الكل يبحث عن سلاحه؛ لتحرير حلب من المرتزقة وقوات نظام بشار الأسد، والحرس الثوري الإيراني.
واستعد الجنود جيدًا، صلوا، وأعلنوا الجهاد لتحرير حلب بعد دمارها لسنوات بسبب الحرب، آملين في السلام ولكنه لن يأتي إلا بالحرية.
ويعلمون إن سقطت حلب، سقط العرب، ربما يشاهدون الشعار بقلوبهم.
ونجد الأطفال النائمين سالمين في بيوتهم هدفا أمامهم للحرية، يأملون في العودة لهم، أو ربما ينالون الشهادة.. هم لا يعلمون، ولكن الأمر سيان، فإن عادوا فهم منصورين، وإن ماتوا فهم في العليين.
بدأت المعركة بشدة، والجثث تتناثر يمينًا وشمالا، والغبار على وجوههم، بعضهم سقط، ولكن آخرين يدافعون.
وهذه المرة الأطفال يشاركون في الحرب، ليسوا ضحايا، بل أبطال يقفون رافعين راية الحرية.
وتستمر الملحمة، وسقط أسرى من جنود الأسد، والحرس الثوري.
وتستمر المعركة.