سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
تعد شركة أرامكو النفطية، الشركة الأكثر ربحية في العالم متفوقة على أبل ومايكروسوفت والشركة الأم لجوجل ألفابت وتيسلا بهامش كبير.
وبحسب تقرير موقع “watcher.guru” يبلغ حجم أرباح أرامكو 247.43 مليار دولار، بينما تبلغ قيمة أرباح أبل 114.3 مليار دولار.
وأشار التقرير إلى الأرباح قبل الضريبة، وفيما يخص القيمة السوقية، تحتل أبل المرتبة الأولى بـ 3.346 تريليون دولار بينما تبلغ أرامكو 1.788 تريليون دولار.
ومع ذلك، فإن أرامكو السعودية تتقدم أيضًا بأميال على منافسيها في قطاع النفط العالمي. وأفاد التقرير أن احتياطيات شركات النفط العملاقة الأمريكية لا تقترب بأي حال من احتياطيات أرامكو حيث إنها أكبر بأربع مرات من احتياطيات ست شركات نفط أمريكية مجتمعة.
وسلط التقرير الضوء على مقدار احتياطيات النفط التي تفتخر بها أرامكو السعودية في القطاع العالمي.
تمتلك أرامكو السعودية احتياطيات من النفط والغاز تبلغ 259 مليار برميل في عام 2024. ولا تضاهي الاحتياطيات الضخمة لأرامكو أي دولة أو شركة مما يجعل أرامكو ملكًا بلا منازع في قطاع النفط.
وفيما يلي أكبر سبع شركات باحتياطيات تبلغ قيمتها مليارات براميل مكافئ النفط:
وبالتالي فإن أرامكو أكبر بأربع مرات من شركات النفط الست مجتمعة. وقد حققت أرامكو أرباحًا بقيمة 722 مليار دولار بين عامي 2016 و2023. وتظل أرامكو أكبر مصدر للربح في المملكة وهي من بين الشركات الأكثر قيمة في العالم.
تبقى أرامكو العلامة التجارية الأكثر قيمة في الشرق الأوسط، حيث وصلت قيمتها لـ41.6 مليار دولار، كما لديها طموحات كبيرة لتصبح لاعبًا عالميًّا رئيسيًّا في مجال البيع بالتجزئة.
تتمتع أرامكو بصورة قوية بين الشركات، كما أنها استثمرت بكثافة لبناء العلامة التجارية بين هذا الجمهور، مع تأثيرات مادية ستظهر في السنوات القادمة.
وفي سياق متصل، يتطلع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى تنويع اقتصاد المملكة العربية السعودية بعيدًا عن النفط، ووفقًا لرؤية 2030 يسعى لتحرير اقتصاد المملكة لجذب الأموال الأجنبية.