الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
وجد مسح، اليوم الاثنين، أن إنتاج أوبك من النفط انخفض في أغسطس إلى أدنى مستوى له منذ يناير، حيث أضافت الاضطرابات التي عطلت الإمدادات الليبية إلى تأثير تخفيضات الإمدادات الطوعية المستمرة من قبل أعضاء آخرين وتحالف أوبك+ الأوسع.
ووفقًا للمسح الذي أجرته “رويترز”، ضخت منظمة البلدان المصدرة للبترول 26.36 مليون برميل يوميًّا الشهر الماضي، بانخفاض 340 ألف برميل يوميًّا عن يوليو، وفقًا للمسح. وكان هذا أدنى إجمالي منذ يناير 2024، وفقًا لمسوحات رويترز.
ساعد انخفاض الصادرات والإنتاج الليبيين وسط مواجهة بين الفصائل السياسية حول السيطرة على البنك المركزي في تعزيز أسعار النفط، وتقول المصادر: إنه زاد من احتمالات أن تمضي أوبك + في زيادة الإنتاج المخطط لها اعتبارًا من أكتوبر.
وجد المسح أن ليبيا قدمت أكبر خسارة في الإمدادات الشهر الماضي بلغت 290 ألف برميل يوميًّا. ووجد المسح أن الإنتاج تعطل في حقل الشرارة في وقت مبكر من الشهر وفي المزيد من الحقول نحو النهاية؛ مما أدى إلى تقليص الإنتاج إلى متوسط 900 ألف برميل يوميًّا.
أظهرت بعض بيانات التدفقات، مثل بيانات كبلر، تأثيرًا ضئيلًا على الصادرات الليبية في أغسطس، على الرغم من أن مصادر في المسح قدرت أن تأثير الإنتاج سيكون أكثر أهمية.
وجاءت الانخفاضات الأخرى من العراق، الذي خفض صادراته في أغسطس/ آب وفقًا للمسح ويسعى إلى تعزيز الامتثال لهدف أوبك.
وفي سياق متصل، عززت إيران صادراتها في السنوات القليلة الماضية، ولا تزال تضخ بالقرب من أعلى مستوياتها منذ عام 2018.
ووجد المسح أن أوبك ضخت حوالي 220 ألف برميل يوميًّا أكثر من الهدف المفترض للدول التسعة الأعضاء المغطاة باتفاقيات خفض الإمدادات، ولا يزال العراق يمثل الجزء الأكبر من الفائض.
ويهدف مسح رويترز إلى تتبع العرض للسوق ويستند إلى بيانات الشحن المقدمة من مصادر خارجية وبيانات تدفقات LSEG ومعلومات من شركات تتبع التدفقات مثل Kpler وPetro-Logistics ومعلومات مقدمة من مصادر في شركات النفط وأوبك والمستشارين.