بماذا عُرفت مدينة ثادق؟
الأحساء الأعلى ضمن درجات الحرارة اليوم بـ46 مئوية والسودة 12
القبض على 3 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في الشمالية
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 63 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم القات في جازان
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لسانت كيتس ونيفيس
إحباط 4 محاولات لتهريب أكثر من 261 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في مركبات وإرساليات
إعجاز القرآن الكريم ووصفه في خطبة الجمعة اليوم بالمسجد النبوي
اقتران الزهرة بالقمر وقلب الأسد يزين سماء عرعر فجرًا
183 طنًا من مياه زمزم لسقيا المصلين بالمسجد النبوي اليوم
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك هجومًا على المرشحة الديمقراطية للانتخابات الأمريكية كمالا هاريس، مؤكداً دعمه للمرشح الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب.
وشن ماسك العديد من المعارك والمواجهة على منصة التغريد الشهيرة إكس، بحيث بات يثير قلق العديد من المراقبين، لجهة السلاح الفتاك الذي يملكه بين يديه ألا وهو تلك المنصة التي يتابعها الملايين حول العالم.
نشر ماسك على حسابه في إكس، مساء أمس الاثنين، صورة لهاريس، كاتبًا فوقها “كمالا تعهدت بأن تكون ديكتاتورًا شيوعيًا منذ اليوم الأول”. وأضاف متسائلًا: “هل تصدق أنها ترتدي هذا الزي؟”.
ما أثار حفيظة مؤيدي المرشحة الديمقراطية، الذين أكدوا أن الصورة مزيفة ومركبة عبر روبوت غروك للذكاء الاصطناعي.
كما رد بعضهم بصورة لماسك مرتديًا “الزي النازي”. ورأى آخرون أن تلك “الادعاءات الكاذبة خطيرة جداً لاسيما أنها تأتي من قبل مالك لواحدة من أكبر منصات التواصل الاجتماعي”.
ودعاه البعض الآخر إلى التحلي بالمسؤولية وعدم صب الزيت على النار.
في حين دافع آخرون عن ماسك، متبنين مواقفه كافة، ومؤكدين أن هاريس تدفع بأجندة اشتراكية.
ومنذ ترشيح الحزب الديمقراطي رسميًا لهاريس قبل أكثر من أسبوع، شهدت مواقع التواصل لاسيما إكس حروباً شرسة بين أنصار المرشحين الساعين إلى دخول البيت الأبيض في الخامس من نوفمبر المقبل.
بينما وضع ماسك كل ثقله لانتقاد الديمقراطيين واتهامهم بشتى الاتهامات من جلب مواطنين غير أميركيين للتصويت إلى تسهيل دخول المهاجرين غير الشرعيين إلى البلاد، فضلًا عن ترويج برنامج اشتراكي يمثل أفكار أقصى اليسار.
وأكد مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH)، أن عدة منشورات نشرها ماسك منذ يناير الماضي، حول الانتخابات الأمريكية، وشاركها ملايين الأمريكيين، صنفت كاذبة أو مضللة.