وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
تمديد فترة التسجيل بجائزة المعلم المتميز في المدينة المنورة
نيوم يفوز على الأخدود بهدف دون رد
وظائف شاغرة بـ فروع الهيئة الملكية
وظائف شاغرة في جامعة الملك عبدالله
لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
ستسهم الخلايا الجذعية المتوسطة التي طورها علماء أمريكيون، في إحداث ثورة في علاج العديد من الاضطرابات المزمنة, كإصلاح المفاصل، والتلف بعد النوبات القلبية، ومكافحة رفض عمليات الزرع.
ووفقاً للفريق العلمي في جامعة “كورنيل” ومعهد “ماساتشوستس” للتكنولوجيا, فإن النهج الجديد يتضمن تصنيع هذه الخلايا التي تفرز وتوصل العلاجات إلى أجزاء معينة من الجسم, حيث يمكنها أن تتباين كالخلايا الجذعية، لتصبح خلايا نسيج ضام للغضاريف والعظام والدهون والعديد من الأعضاء.
وتوصل الخبراء للتحكم في العديد من المتغيرات, بما في ذلك خصائص إشارات الخلايا ودرجة الحموضة ودرجة الحرارة والغازات, حيث قام الفريق بزراعة خلايا جذعية من 3 متبرعين مختلفين على التوالي, ثم كرروا التجربة 3 مرات للخلايا من المتبرع نفسه.
وقارن الخبراء نتائجهم بتقنية القارورة المستخدمة حالياً, التي تتضمن استخدام قوارير البوليسترين لزراعة الأنسجة مع وسائط زراعة الخلايا, التي كانت بمثابة عنصر تحكم تجريبي, فوجدوا أن النهج المطور قد يجهز تلك الخلايا لإنتاج المزيد من البروتينات العلاجية للاضطرابات المزمنة.
ويعتقد براندون كروبزاك, المعد الرئيسي للدراسة، أن النتائج كانت أفضل بما يصل إلى 400 ضعف, مما يشير إلى وجود 400 ضعف من الجسيمات العلاجية العائمة في حالتنا التجريبية”.
وتكمن أهمية هذه الدراسة في تجهيز الخلايا لبدء إنتاج المزيد من البروتينات المرتبطة بعلاج متلازمة الضائقة التنفسية الحادة تحديداً, وتمهد النتائج الطريق لاستخدام عملية التصنيع الجديدة وضوابط الجودة, لتطوير إنتاج العلاج الخلوي بحيث يمكن تطبيقه في العيادات الطبية مستقبلاً.