إنجاز غير مسبوق لأول سعودي يحصد تصنيف الإيكاو الدولي
سكني يوضح آلية التعامل مع طلبات مستفيدي الضمان
أضرار التدخين منها السكتة القلبية وتساقط الأسنان
مجمع الملك سلمان للغة العربية يعلن بدء التسجيل لحضور مؤتمره السنوي الدولي
الجامعة الإسلامية تعلن بدء استقبال طلبات إعادة الانتظام
القبض على مقيم نقل مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
مساعدات إغاثية سعودية جديدة تعبر منفذ رفح متجهة إلى قطاع غزة
ضبط مواطن رعى 20 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
البنك المركزي يعتمد وثيقة هوية زائر عند فتح الحساب البنكي
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11229 نقطة
استقرت أسعار الذهب بعد أن قفزت أكثر من 1% في الجلسة السابقة، إذ عززت البيانات الأمريكية الضعيفة مبررات إجراء تخفيضات أعمق في أسعار الفائدة.
وتم تداول السبائك بالقرب من 2660 دولاراً للأونصة، بعد أن لامست مستوى قياسياً أمس، في أعقاب تقرير أظهر انخفاض ثقة المستهلك الأمريكي بأكبر قدر في ثلاث سنوات هذا الشهر، مما دفع الدولار وعوائد سندات الخزانة للانخفاض. واقتربت الفضة من أعلى مستوياتها منذ مايو بعد أن صعدت 4.6% أمس في أكبر مكسب يومي لها في أربعة أشهر.
وزاد متداولو عقود المقايضة من رهاناتهم على خفض أسعار الفائدة بأكثر من ثلاثة أرباع نقطة من قبل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، مما يشير إلى أن هناك خفضاً آخر بمقدار 50 نقطة أساس في المستقبل.
تعتبر أسعار الفائدة المنخفضة أمراً إيجابياً بالنسبة للذهب، الذي لا يدر فائدة، كما أن ضعف الدولار يجعله أرخص بالنسبة للعديد من المشترين.
ارتفع المعدن النفيس الآن بنسبة 30% تقريباً هذا العام، مع اكتساب الارتفاع زخماً بعد خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي بمقدار نصف نقطة الأسبوع الماضي.
كما تلقت الأسعار الدعم من مشتريات البنك المركزي القوية، وتزايدت التوترات الجيوسياسية التي أدت إلى الطلب على الملاذ الآمن. لم يعد هناك الآن سوى أقل من ستة أسابيع على موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي تشهد سباقاً متقارباً للغاية، والتي قد تكون ذات أهمية كبيرة بالنسبة للأسواق المالية.
استقر السعر الفوري للذهب عند 2658.10 دولار للأونصة حتى الساعة 8:15 صباحاً في سنغافورة، بعد أن وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 2664.39 دولار أمس.
وينتظر المستثمرون المزيد من البيانات الأمريكية، بما في ذلك مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي وطلبات إعانة البطالة – المقرر صدورهما في وقت لاحق من الأسبوع، للحصول على مؤشرات إضافية حول مسار التيسير المحتمل لبنك الاحتياطي الفيدرالي.