سدايا تسهل مغادرة الحجاج الإيرانيين بتقنياتها الذكية عبر منفذ جديدة عرعر
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
إيران تهاجم إسرائيل بـ طائرات انفجارية وانفجارات ضخمة وسط طهران
السعودية تجدد التزامها بدعم فلسطين وتدين الاعتداءات الإسرائيلية السافرة على إيران
إحباط تهريب 24 كيلو قات في جازان
حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
أكدت تقارير صحفية أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعارض فكرة التوغل الإسرائيلي البري للبنان في الوقت الراهن.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن مسؤول أمريكي، لم تكشف عن هويته، قوله: إن إسرائيل تخطط لعملية برية محدودة في لبنان قد تبدأ قريبًا.
وأضاف المسؤول أن نطاق العملية سيكون أصغر من حرب إسرائيل ضد حزب الله في 2006، وستركز على أمن التجمعات السكنية القريبة من الحدود.
في السياق نفسه نقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول أمريكي، قوله: إن الولايات المتحدة لاحظت تمركزًا لقوات إسرائيلية يشير إلى أن توغلًا بريًّا في لبنان قد يكون وشيكًا. ورفض المسؤول الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته التطرق لمزيد من التفاصيل بشأن وضع القوات الإسرائيلية، ورفض الإدلاء بمزيد من التصريحات.
من جهته قال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم الاثنين: إنه يعارض شن إسرائيل عملية برية في لبنان ودعا إلى وقف إطلاق النار، مع تصاعد التوتر بعد مقتل زعيم حزب الله حسن نصر الله.
وقال بايدن للصحفيين عندما سُئل عما إذا كان على علم بتقارير عن خطط إسرائيلية لتنفيذ عملية محدودة، وما إذا كان سيشعر بارتياح إن مضوا قدمًا بها: “أنا على علم أكثر مما قد تعرفون ويريحني وقفها. يجب أن يكون لدينا وقف لإطلاق النار الآن”.
من جانبه قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم: إن المرحلة التالية من الحرب على طول الحدود الجنوبية للبنان ستبدأ قريبًا، في حين ذكرت صحيفتان أمريكيتان على الأقل أن قوات خاصة ربما نفذت بالفعل عمليات توغل داخل مساحات محدودة.
وقال غالانت في اجتماع لرؤساء المجالس المحلية في شمال إسرائيل، وفقًا لبيان صادر عن مكتبه: “ستبدأ المرحلة التالية من الحرب ضد حزب الله قريبًا”.
وقال: إن المرحلة التالية ستساهم في تحقيق هدف الحرب المتمثل في إعادة السكان الذين تم إجلاؤهم من المنطقة إلى منازلهم.