برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صالون B Style تجربة عناية مميزة تجمع المتعة والأناقة للصغار
طرح 25 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها لائحة دوري الرياضات الإلكترونية
ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في محمية الملك عبدالعزيز
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بوتان
المساحة الجيولوجية: لا خسائر جراء الهزة الأرضية بالشرقية
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى المساء
لقطات توثق الخباري وتشكُّل بحيرات مياه الأمطار جنوب طريف
ثروة المليارديرات في السعودية تنمو 113% خلال 2025
تسلّم معالي وزير المالية الفلسطيني عمر البيطار، اليوم، الدفعة الرابعة من المنحة التي تقدمها المملكة العربية السعودية لدعم دولة فلسطين لعام 2024، وقيمتها عشرة ملايين دولار، في خطوة تعكس التزامها بدعم الشعب الفلسطيني.
وجرى التسليم بمقر سفارة المملكة في الأردن خلال لقاء وزير المالية الفلسطيني بسفير خادم الحرمين الشريفين غير المقيم لدى دولة فلسطين، القنصل العام في القدس نايف بن بندر السديري.
وثمن البيطار الموقف التاريخي الثابت للمملكة تجاه فلسطين، ودعم حقوقها المشروعة وإقامة دولتها المستقلة، ناقلاً تحيات فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين، ودولة رئيس الوزراء محمد مصطفى إلى المملكة وقيادتها على دعمها السياسي والاقتصادي والإنساني الدائم.
وأشاد البيطار بالدعم السعودي المتواصل ودور هذه المساعدات في تخفيف الأزمة المالية التي تعانيها دولة فلسطين نتيجة السياسات الإسرائيلية الأخيرة.
بدوره، أكد السفير السديري التزام المملكة الثابت بدعم حقوق الشعب الفلسطيني، مشيراً إلى أن المملكة قدمت طيلة السنوات الماضية دعمًا ماليًا مستمرًا من مساعدات إنسانية وإغاثية وتنموية للشعب الفلسطيني، بلغ 5,3 مليار دولار للمساهمة في دعم فلسطين، وتعزيز صمود الفلسطينيين وتخفيف معاناتهم في مواجهة التحديات الاقتصادية والإنسانية.
وتعد هذه هي الدفعة الرابعة التي قدمتها المملكة العربية السعودية لدعم دولة فلسطين خلال عام 2024؛ ما رفع إجمالي المساعدات المقدمة إلى 40 مليون دولار.
وخصص هذا الدعم لقطاعات حيوية تشمل قطاعي الصحة والتعليم لتغطية تكاليف المستشفيات العامة وشراء الأدوية والأجهزة الطبية ورواتب الطاقم الطبي ورواتب المعلمين والإداريين في وزارة التربية والتعليم وتغطية نفقات المدارس.