الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب جزر تونغا جنوب المحيط الهادئ
المتقدمة تعلن بدء تشغيل مصانع إنتاج البروبيلين في الجبيل
موجة حارة على الشرقية
التعرض للهواء الملوث يزيد خطر الإصابة بأورام الدماغ
ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية 0.5%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
تشيلسي بطلًا لكأس العالم للأندية بثلاثية في باريس سان جيرمان
نقل مواطنين بالإخلاء الطبي من إسطنبول إلى السعودية لاستكمال العلاج
أكد مسؤول في هيئة المكتبات وجود إقبال كبير على بيوت الثقافة كمفهوم جديد، وحركة نشطة في تداول أوعية المعلومات والاستعارة، موضحًا أن هذه المؤشرات تعكس توجهًا إيجابيًّا وواعدًا نحو تعزيز ثقافة القراءة في المجتمع السعودي.
وقال الدكتور عبدالرحمن العاصم، الرئيس التنفيذي في تصريح لـ”العربية.نت”: “قلما نجد بيتًا في السعودية يخلو من مكتبة، بغض النظر عن حجمها. ونتطلع إلى تعزيز هذه الثقافة بشكل أكبر من خلال مبادرات مبتكرة تخدم القراء في جميع المناطق”.
وأضاف العاصم أن الهيئة تعمل على عدة مبادرات حاليًّا لدعم العادات القرائية، وهي بيوت الثقافة، التي تُعد منصات تعليمية وثقافية تشاركية، إلى جانب مبادرات أخرى مثل “المكتبة الرقمية”، “مسموع”، “مناول”، و”نجم القراءة”. وأضاف: “تعمل هذه المبادرات بشكل متكامل لخدمة تعزيز العادات القرائية والتحول إلى مجتمع قارئ”، مشيرًا إلى أنه “هو المسار الحقيقي للتنمية”.
وأشار إلى أن الهيئة أصدرت 49 ترخيصًا لتقديم خدمات المكتبات عبر منصة “أبدع” خلال العامين الماضيين، مع تطلعات لزيادة هذه الأعداد مستقبلًا، بما يسهم في توسيع نطاق خدمات المكتبات وتعزيز حضورها في المجتمع.